تناول نقاش حاسم حول تأثير التكنولوجيا الحديثة على البنية الأساسية للعلاقات الإنسانية، حيث أكد المشاركون مثل العرجاوي بن لمو ويسرى المدغري على ضرورة تحقيق توازن صحي بين الاستخدام المكثف للتكنولوجيا والحفاظ على التواصل الفعلي. وقد شدد كلا المحاورين على الدور المركزي للثقافة المجتمعية في تنظيم هذه العملية، مؤكدين أنه يتطلب تغييرًا جوهريًا في السلوك والثقافة لتجنب هيمنة التقنية على الحياة اليومية.
كما ناقشت المجموعة فكرة إمكانية قبول الجمهور لهذا التحول الثقافي الكبير، واقترحت سهيلة بوزيان خطوات عملية تشمل إعادة تشكيل عادات التعامل الرقمي وتشجيع الانخراط في أنشطة بديلة عن الاعتماد الكلي على الشاشات الذكية. وفي النهاية، دعا النقاش الجميع – أفرادًا وجماعات – لاتخاذ تدابير لحماية روابطهم الإنسانية وسط ثورة المعلومات الرقمية، مع التركيز على فهم الآثار والفوائد المحتملة للتكنولوجيا على حياة الأفراد والمجتمعات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَط- هل يجوز إعطاء مال الزكاة لأختي وهي مدينة لي ولم ترجع لي بعد ما استلفته مني .حيث إنها تدفع أقساط بيت
- صليت المغرب، بعد التشهد الأول سلمت فسبحوا لي، وقمت فأتيت بالركعة الثالثة فتشهدت، ثم سجدت قبل السلام
- سؤالي يخص زوجي: أطلب منه دائما الصلاة المكتوبة، فيقول لي إن ملابسه الداخلية لا تكون نظيفة ولا يجوز ا
- أوريليوس زوبيروس: آخر رياضي في الألعاب الأولمبية القديمة
- فضيلة الشيخ: حلفت على زوجتي طلاقا معلقا ألا تفعل شيئا ما، وكانت نيتي في وقت محدد، وزوجتي لم تخالفني