في هذا المقال، يؤكد المؤلف على الدور المحوري للفن التشكيلي في تعزيز الهوية الثقافية. يشرح أن الفن التشكيلي ليس مجرد وسيلة لإنتاج أعمال جميلة للعين، ولكنه أيضا مرآة تعكس ثراء الثقافة والتاريخ والتقاليد للشعوب المختلفة. يستخدم المؤلف مثال الفن الإسلامي كدليل، حيث تعتبر الأعمال الفنية مثل الزخارف الإسلامية والخط العربي والمنمنمات التاريخية أدوات هامة للفنانين للتعبير عن قيم الدين والثقافة.
بالإضافة إلى الجانب الجمالي، يسلط الضوء على التأثير الاجتماعي للفن التشكيلي. فهو يعمل على تعزيز الولاء الوطني من خلال إعادة الناس إلى جذورهم وتذكيرهم بإنجازات الماضي. كما أنه يخلق حوارا بين الطبقات الاجتماعية المختلفة، مما يسمح لكل شخص برؤية ذاته أو تجارب حياته ممثلة بطريقة فريدة وجذابة. علاوة على ذلك، يلعب الفن دورا محوريا في العملية التعليمية والثقافية، حيث تستخدم المؤسسات التعليمية والأماكن الثقافية الأعمال الفنية لشرح الأفكار المعقدة بطريقة أكثر سهولة وفعالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية اقرب اللهجات العربية للفصحىبشكل عام، يشدد المؤلف على أن الفن التشكيلي ليس مجرد ديكور للجدران، ولكنه أداة قيمة للحفاظ على التراث الثقافي والديني للأمم. وهو يدعم الروابط الثقافية
- قناة إم إن سي تي في الإندونيسية
- Thornton Wilder
- أنا موظف في شركة حكومية، وأريد تطوير نفسي، ولعدم وجود وقت كاف سجلت في موقع تعليم الكتروني، ولمعرفتي
- ما حكم طباعة صور علي الأكواب إما أن تكون صور أطفال أو غيرها، أو صور كرتونية، أو صور سكرابز، وهي صورة
- زوجي ضعيف جنسيا لدرجة أني حين اللقاء لا أحتاج للاغتسال. وهو يرفض العلاج ويقول ما دامت هذه قدرته فهذا