في نقاش حول استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي، سلطت “إبتسام الدكالي” الضوء على الحاجة الملحة لتكامل التعليم والتنظيم القانوني. حيث أشارت إلى أن الاعتماد فقط على التعليم غير كافٍ، لأن الثغرات المحتملة قد تستغل بسبب غياب التنظيم المناسب. هنا يأتي دور “مسعدة المجدوب”، التي تؤكد على ضرورة وجود بيئة قانونية منظمة بوضوح وعقلانية لحماية المجتمع من أي سوء استخدام محتمل.
من ناحيتها، ترى “فرح الدمشقي” أن التعليم الأخلاقي يشكل أساساً أساسياً لهذا النظام المتكامل. فهي تشدد على أنه بدون تأسيس معرفي وقيمي صحيح، حتى أفضل القوانين قد تواجه تحديات التطبيق العادل والفعال. وبالتالي، فإن الجمع بين هذين الجانبين – التعليم والأطر القانونية – يعد أمراً حيوياً لضمان استخدام ذكي وآمن للذكاء الاصطناعي بما يحقق مصالح البشر ويحترم حقوقهم وكرامتهم.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قريبا ًسأتزوج من امرأة وأنا شاب ملتزم متدين عندما خطبت هذه المرأة حدثني والدها بأنه سيكون هناك حفل ل
- ما علاقة العلم بالإيمان؟
- ما حكم شخص يقول إن هناك بعض الأشخاص عندما تتوفر فيهم صفات معينة من قرابة معينة أو ما شابه ذلك فإنهم
- صدر مني قول ظننته طلاقا فقلت ـ وكنت وحيدا، لعلمي أنه ليس من شروط صحة الرجعة علم الزوجة بالرجعة أو رض
- هل يجوز للرجل أن ينام في نفس المنزل مع زوجته المطلقة، وذلك بغرض زيارة الأولاد؟