يُشكّل التدخين تحدياً صحياً واجتماعياً كبيراً للمجتمعات الحديثة، حيث يعد أحد أبرز عوامل الوفيات المبكرة وأمراض مزمنة مستدامة. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يتسبّب التبغ بحياة ما يقارب ستة ملايين شخص كل عام؛ بين هؤلاء الضحايا، يفقد أكثر من مليون حياتهم نتيجة للتعرّض لدخان الآخرين (التدخين السلبي). يشكل هذا الأمر عبئاً ثقيلاً على القطاع الصحي العالمي.
على المستوى الفردي، يعرض التدخين الأفراد لخطر مجموعة متنوعة من الأمراض الخطيرة مثل السرطان -خاصة سرطان الرئة- وأمراض القلب والأوعية الدموية والمستويات المتوسطة للأمراض التنفسية. علاوة على ذلك، قد يؤدي أيضاً إلى مشاكل صحية أخرى كالضعف الجنسي والإجهاض الذاتي والتوليد غير الطبيعي. وعلى الجانب الاجتماعي والاقتصادي، فإن تكلفة العلاج المرتبطة بالتدخين مرتفعة للغاية وتؤثر سلباً على الاقتصاد الوطني عبر فقدان إنتاجية العمالة. بالإضافة لذلك، يمكن أن يخلف آثاراً مدمرة للعلاقات الشخصية والعائلية.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيوفي مواجهة تلك الآثار الكارثية، تعمل العديد من الدول حول العالم بشكل جاد لتطبيق قوانين صارمة ضد التدخين وتعزيز حملات
- من فضلك: أنا ذهبت مع صديقتي عند شيخ، قالت لي: إنه يقرأ فقط قرآنا للرقية، ولكن تفاجأت أنه كتب لي حجاب
- هل أتقاضى راتبا حراما؟ أنا من ليبيا، أعمل في صيدلية مستشفى حكومي، بعد الثورة لم تعد هناك أدوية بالمخ
- إذا تطهرت من الدورة الشهرية وبعد ما تطهرت نزلت نقطة وعرفت أنها آخر شيء منها، فهل عندما أتطهر أغير جم
- أعمل في عمل حكومي فيه اختلاط، ومع محاولتي عدم الخلوة، أو النظر، أو لمس زميلة ينزل مني مذي لفترة طويل
- أرسلت لكم سؤالا عن عدد أيام الحيض. وقلتم لي: إذا زادت وهو في اليوم التاسع، تصلين. ولكن في اليوم التا