تشير نصوص النص إلى مجموعة من العلامات التحذيرية التي قد تنذر بخيانة الأصدقاء، وهي ظاهرة حساسة ومعقدة تؤثر بشكل كبير على ثقة وقوة العلاقات الإنسانية. أولى هذه العلامات تكمن في تناقض الأقوال والأفعال، حيث يمكن أن تشير استمرارية التناقض بين كلام الصديق وسلوكياته إلى افتقاره للنوايا الصادقة. أما السرية المرضية فتكون واضحة عندما يحاول صديقك دائمًا إخفاء الأمور الهامة عنك دون سبب وجيه، وهذا دليل على عدم نزاهته.
غالبًا ما يُعتبر الدعم الأساسي في الصداقة الحقيقية جانبًا حيويًا، وفي حال كنت تقدم كل الدعم ولم تقابله بالتقدير المناسب، فقد تكون هناك حاجة لإعادة النظر في قيمة العلاقة. كذلك، استخدام شخص ما لأهداف شخصية فقط وليس لرعاية علاقة متبادلة يعكس خداعه وانتهازية نيّاته. إضافة لذلك، أهمية تقدير الجهود والشكر عليها تعد أساس بناء صداقات طويلة الأمد.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أوليةومن أبرز العلامات أيضًا وجود اختلاف جذري في القيم والأولويات والذي قد يقود إلى نهاية مؤلمة للعلاقة إلا إذا تم التعامل معه بصدق واحترام. تجنب مناقشة المشاكل أو الاستماع لها يعد شكل آخر من أشكال الغدر
- كنت مقيما بالغرب، وخلال إقامتي استفدت من مساعدات اجتماعية من دون وجه حق. عندما غادرت الغرب، واستقررت
- ذات يوم تشاجرت مع أمي لأنها أوقفت عني المصروف وقلت لها والله لن تري الخير في حياتك بقصد الدعاء عليها
- في سؤالي، الفتوى رقم: 316636، أجبتم مشكورين، لكن يبدو أن العيب كان من السؤال. قصدت أنه يقال ذلك في أ
- بول توروتشكو رفع الأثقال الروماني الأولمبي المتقاعد
- أخ إفريقي مولود في ألمانيا، وأسلم منذ ما يقارب الثلاث سنوات يسأل عن حكم ضفيرة 'كُورْنْ رُووسْ' التي