تعكس الأقوال الحكيمة التي تركها المفكرون والشعراء والحكماء عبر التاريخ عمقًا هائلاً لفكر الإنسان ورؤيته للحياة والموت، الحرية، والقيم الأخلاقية. فهي ليست مجرد كلمات، بل هي انعكاس لخبرات ومعارف إنسانية ثمينة تستحق الاستلهام والدراسة. أرسطو، مثلاً، يؤكد في حكمته الشهيرة “كلما ازداد العلم ازداد الجهل”، على الطبيعة النسبية للمعرفة ودعتنا إلى السعي المستمر نحو الفهم والتطور. بينما يشجعنا ابن النديم بقوله “العلم النافع هو الذي يدفع عنه الفتن ويقيه شرها” على استخدام المعرفة لحماية سلامتنا الداخلية وحماية أنفسنا من الانحرافات الضارة.
في السياق نفسه، يحثنا شكسبير بقوة على “كون نفسك أنت ولا تحاول أن تكون سواك”، مما يعزز أهمية الاحتفاظ بهويتنا الشخصية دون تقليد الآخرين لتحقيق اعتراف اجتماعي زائف. أخيراً، يرفع أمير الشعراء أحمد شوقي مستوى الفكر بتأكيده على أن “الحرية تاجٌ فوق رؤوس الأحرار دونه مهانة العيش ذليل”، موضحاً مكانتها السامية باعتبارها أعلى مرتبة يمكن للإنسان بلوغها. وب
إقرأ أيضا:كتاب علوم الأرض والبيئة للهواة- أصلي بالناس إماما في التراويح، فيطلبون مني أن أذكرهم بالشفع والوتر عندما نريد أن نصلي الشفع والوتر،
- ما حكم حلق شعر المولود؟ وهل صحيح أن الحلق سنة للصبي فقط وليس للبنت؟
- ما حكم أكل جرو - يعني كلب صغير - من أجل العلاج؟ مع العلم أن صاحب المرض عالج عدة مرات.
- أنا شاذ جنسيا، فهل يحق لي عدم الذهاب لأداء الجمعة في المسجد؟ فحالتي معقدة جدا، وقد تبت في رمضان الفا
- أشرتم في الفتوى رقم: 273145 إلى عدم جواز الترويج للفعاليات الرياضية المختلطة باعتبارها محرمة أصلًا.