في أقوال الحكمة التي خلفها الرئيس الأمريكي السابق أبراهام لينكولن، تكشف رؤيته الثاقبة للقضايا الأساسية للحياة والقيادة. أولاً، يشدد على أهمية الدقة والجهد المبذول في العمل اليومي، حيث يقول “إذا لم نتمكن من إيجاد الوقت للقيام بالأشياء بشكل صحيح، فسنضطر لإيجاده لاحقاً لتصحيح الأخطاء”. هذه الكلمات تحمل رسالة واضحة عن ضرورة التفكير بعناية قبل اتخاذ القرارات لتجنب المشكلات المستقبلية.
ثم يتناول لينكولن موضوع الحرية، مؤكدًا أنها لا تأتي إلا عبر التعليم. بقوله “لا أحد حر حقاً حتى يتمتع بالتعليم”، يقترح أنه دون التنمية الشخصية والمعرفة، قد يكون الأفراد عرضة للاستغلال والاستغلال. وهذا يعزز فكرة أن التعليم ليس رفاهية بل أساس أساسي للحرية الحقيقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقكما يلفت انتباهنا إلى قوة التأثير البشري، موضحًا أن “الناس لن ينسوا أبداً كيف جعلتهم يشعرون” بعد مواجهة مع شخص آخر. هذا يعني أن الطريقة التي نعامل بها الآخرين – سواء كانت كريمة أم لا – ستترك أثراً دائماً في ذاكرتهم وفي حياتهم.
بالإضافة إلى ذلك، يدافع لينكولن عن احترام الاخت
- آذيت والدي كثيرا بتصرفاتي السيئة وبتركي للتعليم، فدعا علي وقال اذهب، إلهي لا تنفع لا دنيا ولا آخرة،
- كنت أفعل العادة السرية، ولا أدري نزل مني ومذي أم مني فقط، وكنت أفعلها على فراشي كثيرا حتى صارت رائحت
- في الفتاوى عندكم دائما تقولون إن الأشياء التي تستخدم في الحلال والحرام يبنى الحكم فيها على غلبة الظن
- أنا امرأة متزوجة وأمي متوفية تركتني عند خالتي التي أوصتها برعايتي، ثم أخذني أبي مع العلم أنها تسكن ع
- حينما كنت صغيرة أدرس في السنة الخامسة الابتدائية أي حينما كان عمري 10سنوات، طلبت المعلمة من كل تلميذ