في ظل المشهد الاقتصادي العالمي المضطرب، تواجه البلدان سلسلة من التحديات غير المسبوقة بما فيها آثار جائحة كوفيد-19، والتوترات الجيوسياسية المتزايدة، والأزمة البيئية. هذه العوامل مجتمعة تشكل تحديات كبيرة تهدد نمو واستقرار الاقتصاد العالمي. يشهد القطاع المالي تغيرات جذرية بسبب تدخلات البنوك المركزية لدعم الاقتصاد أثناء الجائحة، مما أدى إلى زيادة السيولة وزيادة احتمالية التضخم أو ظهور فقاعات مالية جديدة. بالإضافة إلى ذلك، يُتوقع أن يكون العمل عن بعد أحد العوامل الرئيسية التي ستغير طبيعة المنافسة داخل القطاع المالي، مما يدفع المؤسسات المالية للتحول الرقمي بسرعة أكبر للحفاظ على الريادة والاستدامة.
تأثير السياسات الجيوسياسية واضح أيضاً، حيث تقوم الدول بإعادة هيكلة العلاقات التجارية والاقتصادية في ما يسمى “الدبلوماسية الاقتصادية”. مثال على ذلك بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، وكذلك الصين التي تسعى لتصبح قوة مالية عالمية. وفي الوقت نفسه، هناك توجه نحو الطاقة الخضراء كمخرج محتمل للأزمة البيئية، لكنه يتطلب جهوداً هائلة ودعمًا دوليًا. هنا يأتي دور صندوق النقد الدولي بدوره كراعي للاستقرار الاقتصادي العالمي،
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلادي- عمي يملك قطعة أرض مكونة من 12 فدانا. وله 6 أبناء، و5 بنات. واحد من الأولاد هو الذي يعمل في الأرض، وق
- زوجتي ترتدي في المنزل ملابس تكشف جسمها وأنا أكون صائماً وهي أحيانا تكون صائمة وأقول البسي ملابس تغطي
- من لقي فلوسا ماذا يفعل بها ولو تكون بمقدار قليل يعني حوالي نصف دولار أمريكي أو 5 دولار أو أكثر؟
- أدرس في الخارج، وفي يوم من الأيام كنت مع صديقي خارج البيت وتأخرنا، فاحتجت الحمام ولكننا ضعنا واحتجنا
- بول فريدريك بولز