في حوار مستفيض حول أهمية اللغة، يسلط صاحب المنشور وفاء البوعزاوي الضوء على دور اللغة كركيزة أساسية للحفاظ على الهوية الثقافية والحضارية للأمم والشعوب. يُؤكد جميع المشاركين -بما في ذلك رغدة القرشي، حسان الدين الدكالي، سوسن الزياتي، وإسماعيل السهيلي- أن اللغة ليست مجرد أداة للتواصل الفوري فحسب، بل هي مرآة تعكس إرث الشعب وتاريخه وحضارته. وبينما يعترفون بالتقدم الذي حققته التقنيات الحديثة في تسهيل الاتصال اليومي، فإنهم يحذرون أيضًا من مخاطر الانجراف غير المدروس نحو هذه الأدوات الجديدة دون تقدير لقيمتها الروحية والتاريخية.
يشدد هؤلاء الخبراء على ضرورة المحافظة على موروثاتنا الثقافية الأصيلة مثل اللغة العربية، والتي تتمتع بعمق وجلاء أكبر بكثير مقارنة بطرق الاتصال الحديثة. لذلك، ينادي المشاركون بحماية ودعم استمرارية هذه العناصر الثقافية المهمة تحت عنوان “الأصالة اللغوية”. باختصار شديد، يؤكد هذا النقاش على التوازن الحساس بين استخدام تقنيات الاتصال المعاصرة واحترام تراثنا الغني باللغات والثقافات
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟- فواد خان
- أنا خطيب جمعة بمسجد يبعد عن منزلي قرابة 15كيلو, متخرج من كلية الشريعة سنة 1980م، ومنزلي يقع قرب جامع
- السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته أشكركم كثيرا على هذه المبادرة القيمة.سؤالي:توفي أحد أقربائنا. وعند
- قال تعالى: (يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّ
- هل إذا تصدق الشخص بكتيبات باسم (ألف سنة وسنة) يكون بهذه الطريقة قد بلغ عن الرسول صلى الله عليه وسلم