تناولت المناقشة موضوع استخدام النبي نوح للمواد في بناء سفينته، حيث طرح أحمد القروي فكرة مثيرة للجدل حول إمكانية استخدام مواد غير الخشب، مثل الحديد أو مواد مستقبلية غير معروفة. ومع ذلك، عارضت وفاء الرشيدي ورباب الرايس هذا التفسير، مشيرتين إلى السياق الزمني لقصة الطوفان. وفقًا للأساطير والتقاليد الدينية المبكرة، لم يتم اختراع العديد من المعادن الحديثة، بما فيها الحديد، في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تشير الأدلة الإنسانية والأثرية إلى أن الأشخاص في تلك الفترة لم يكن لديهم التكنولوجيا اللازمة لاستخدام مواد معقدة مثل الحديد. وبالتالي، فإن استخدام الخشب كمواد أساسية في بناء السفينة يتوافق مع السياق التاريخي والمعرفي المتاح آنذاك. هذه المناقشة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه إعادة بناء السفينة، حيث يجب مراعاة السياق التاريخي والتقني المتاح في ذلك الوقت.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعه- هل يجوز سفر المرأة لأقل من يوم وليلة؟ فبعض العلماء أجازه، وبعضهم حرمه، فما رأيكم؟ وفي حالة الجواز ال
- أنا مهندس مدني، أعمل في شركة مقاولات، من ضمن الأعمال المسندة إليها: صالة ألعاب رياضية (جيم) رجال ونس
- ما الأفصح: أحمد بن عبدالله، أم أحمد عبد الله؟
- طلقت زوجتي مرتين شفهيا، ومرتين عند المأذون ولكنها تقول إن الطلاق عند المأذون فقط هو الذي يقع وأخذت ت
- أنا حنبلية المذهب، وقد قرأت في موقعكم عن الترتيب في قضاء الصلوات. وقرأت عن رأي مذهب الحنابلة عن ذلك؛