تناولت نقاش حول موضوع العناية بالبشرة بشكل مفصل، حيث أكدت الأغلبية على أهمية اعتماد طرق مختلفة للعناية بالبشرة مثل التقشير المنتظم واستخدام كريمات الكولاجين لتجنب الهالات السوداء. ومع ذلك، شدد العديد من المشاركين أيضًا على ضرورة مراعاة تنوع أنواع البشرة واحتياجات كل شخص بخصوص العناية ببشرتِه. مثلاً، اقترح مؤمن بن جابر مزيدًا من الدراسات الشخصية قبل بدء أي روتين جديد للعناية بالبشرة. ومن جهته، رأى شمس الدين الغزواني أن اختيار الطريقة المناسبة يعتمد أساسًا على نوع البشرة الفردية، مشددًا كذلك على دور النظام الغذائي والصحة العامة في الحصول على بشرة صحية. واتفق معه كلا من نزار اليحياوي ورزان بن وازن بشأن الحاجة إلى دراسة دقيقة لتنوع البشرات وتقديم المشورة بعناية تفاديًا لأي آثار ضارة محتملة قد تحدث بسبب اتباع أساليب ثابتة لكل الأشخاص دون تمييز بين فروقاتهم الفردية. وبالتالي، خلص المجتمعون إلى أنه ينبغي تصميم خطط العناية بالبشرة خصيصًا حسب طبيعة البشرة الفريدة لكل شخص للحصول على نتائج جمالية صحية مرضية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّ- رجل مسلم يملك مسكناً فخماً قد ابتاعه بثمن أقل من سعر السوق، والآن قد تضاعف ثمن البيت، فلنقل أنه اشتر
- هل يجوز لطالب العلم الشرعي أن يأخذ جائزة - مالا - على أنه قد نجح؟ وهل الأفضل أن يبتعد عن الجائزة أو
- Jorge Vilda
- Gœulzin
- توفي والدي وأنا عندي ولد صغير وقد نذرت إن أتاني ورث اشتريت له دبابا، ولأن الولد عمره 17 سنة لا يناسب