تعكس أهمية غسل اليدين بشكل صحيح مدى حيويتها في حماية الأفراد والمجتمعات من الأمراض المعدية، حسبما تشدد منظمة الصحة العالمية. تعتبر هذه الممارسة البسيطة وسيلة فعالة للوقاية من مجموعة متنوعة من الالتهابات والأمراض المنقولة عبر الاتصال الجسدي غير الآمن. لتطبيق هذه العملية بفعالية، ينصح باتباع الخطوات التالية بعناية: البدء بغمر اليدين بالماء الدافئ، وضع كمية مناسبة من الصابون (حوالي ملعقتان صغيرتان)، وخلق رغوة جيدة. يجب التركيز على فرك جميع المناطق بدقة – بما في ذلك باطن الأصابع، وباطن راحتي اليد، والكعبين، والمعصمين – لمدة لا تقل عن عشر ثوانٍ. هذا يساعد على التخلص من الجراثيم والبكتيريا المتراكمة طوال اليوم. بعد ذلك، يُشطف الماء جيدًا لإزالة أي رغوة زائدة، ويُجفف بواسطة قطعة قماش نظيفة أو مجفف هوائي عندما يكون متاحًا.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)في حال عدم توفر المياه والصابون، يمكن اللجوء إلى مطهرات الأيدي المحتوية على الكحول بنسبة %60 فأعلى للقضاء على معظم أنواع البكتيريا والجراثيم؛ إلا أنه ليس فعالًا تمامًا ضد بعض الفيروسات مثل
- تأخّر موعد الدورة أسبوعًا، وكان هناك احتمال حمل، وبعد فحص الدم تبيّن أن هناك حملًا، ولكن بنسبة بسيطة
- بجانب منزلي أرض يوجد بها أشجار زيتون أهملها أصحابها ولم تُستغل منذ أكثر من ثلاثين سنة، وفي أسفل جذع
- هل ما لم يأمر به النبي أو لم ينه عنه داخل في حكم المباح؟ هذا سؤال. والثاني: أليس هناك قاعدة تقول إن
- صبغت شعري عند الكوافيرة ولكن شعري تضرر، وكان لونه أسود إلا بعض الشعيرات القليله جدا وأنا في الثامنه
- أرجو منكم إبداء الرأي الشرعي في موضوع اضطراب الهوية الجنسية وحكم الشرع بها بشكل واضح دون الخلط بموضو