تناولت الدراسة تأثير التكنولوجيا على العلاقات الاجتماعية الحديثة من زاويتين مختلفتين. أولًا، سلطت الضوء على الجوانب الإيجابية لاستخدام الأجهزة الذكية والإنترنت، حيث عززت التواصل بين الأفراد بغض النظر عن المسافة، وساعدت في تنظيم أحداث مجتمعية ونشر الوعي السياسي. ثانيًا، أشارت إلى المخاطر المحتملة المرتبطة بالاعتماد الكبير على التكنولوجيا، بما في ذلك تراجع الحوار وجهاً لوجه، والشعور بالعزلة، والإدمان على محتوى غير مناسب، فضلاً عن ضغوط المقارنة الاجتماعية. توصي الدراسة بضرورة اتباع نهج متوازن واستخدام ذكي للتكنولوجيا مع التركيز على الاحترام المتبادل والخصوصية. ويؤكد البحث أن المفتاح لتحقيق توازن صحي يكمن في إدارة الوقت بكفاءة وضبط حدود صحية لحماية الروابط الاجتماعية والصحة النفسية. بهذه الطريقة، يمكن للاستفادة القصوى من إمكانات التكنولوجيا دون الوقوع في شرك آثارها السلبية المحتملة.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- بريهاني
- ما حكم قول: «بسم الكافي كفيتكم، وبالله اتقيتكم، أنتم النار ونحن الماء طفيتكم» بغرض قضاء حاجة من شخص
- عندي سؤال، والذي يعرف الجواب أكون شاكرا له. الآية تقول: ما ضل صاحبكم وما غوى. في مكان آخر تقول الآية
- أرسلت رسالة لزوجتي عن طريق المحمول أقول لها فيها أنت طالق، ولم أكن أنوي الطلاق، ولكني كنت غاضبا منها
- أنا متزوج، وأحب أن أغير اسم زوجتي وقت الجماع؛ مثلاً اسم(نجود)أسماء لا توجد في الواقع؛ حتى لا يتم ربط