في عصرنا الحالي، أصبح استخدام الهواتف الذكية أمرًا ضروريًا ومتكررًا لدى الكثيرين، لكن هناك جانب مظلم لهذا الانتشار الواسع. فاستخدام هذه الأجهزة بكثافة قد ينتج عنه مجموعة من الآثار الضارة التي تؤثر على جوانب مختلفة من حياتنا. أولاً، تشير الدراسات إلى وجود آثار صحية جسيمة مرتبطة بالاستخدام المفرط لها؛ حيث يمكن أن تسبب مشكلات عينية مثل إجهاد العين وجفافها نتيجة التركيز الطويل أمام الشاشات الإلكترونية. كذلك، يعاني العديد من الأشخاص من آلام في الرقبة والكتفين والظهر بسبب وضعيات الجسم غير الصحيحة خلال استعمالهم لهواتفهم المحمولة. ثانياً، أثبتت الأبحاث العلمية تأثير سلبي واضح لاستخدام الهواتف الذكية على نوعية النوم. إذ تنبعث منها موجات كهرومغناطيسية تساهم في تقليل إفراز الهرمون المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاسترخاء (الميلاتونين)، وبالتالي يصعب الوصول لحالة نوم مريحة ومن ثم يحدث اضطراب بالنوم ويؤدي بدوره لمشاكل صحية مزمنة كزيادة الوزن وارتفاع مستوى ضغط الدم. أخيرا وليس آخرا، يشكل الاستخدام الزائد للهواتف الذكية تهديدا للنواحي النفسية أيضا. فقد لوحظ
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- أنا لدي مشكلة والله العظيم إني أخاف أن أكون كفرت بالله، والمشكلة أنه كان عندي شك في ديني مدة تقريبا
- في صلاة العصر سرحت ثم انتبهت أثناء التشهد الأول وتذكرت أنني دعوت بقولي: رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري
- نظراً لسوء إقامة الأفراح والمناسبات من اختلاط ومعازف كانت الفكرة بإقامة فرقة نسائية تنشد أناشيد الأف
- أنا لدي محل في العراق في الموصل وأنا أخذت من صديقي مبلغ 2500 دولار لكي أشغلها له وقررت إعطاءه ثلث ال
- لي زميلة في العمل اشتكت لي من زميل ثالث لنا وهذا الزميل كان يعتبر صاحبا لي وهذه الشكوى عبارة عن تجاو