تناولت محادثة صاحب المنشور سفيان البصري موضوع القراءة باعتبارها أداة فعالة للتغيير الشخصي والاجتماعي، مستندة إلى رأيه بأنها بمثابة “بوابة” لكسْر الحواجز والقوالب الجاهزة. أكدت شافية بن عاشور على توافق هذه الرؤية مع واقع كون القراءة وسيلة لتحرير الأفكار من القيود الاجتماعية والسياسية. إلا أنها طرحت تساؤلات مثيرة للتفكير بشأن قدرة الناس على مواجهة حقائق جديدة وتحمّل المسؤولية عنها.
ردّا على ذلك، ذهب دارين الطاهري أبعد فأشار إلى ضرورة امتلاك القراء لشجاعة فكرية ومرونة ذهنية لاستقبال المعرفة الجديدة، مما قد يشكل تحدياً خاصاً لأولئك الذين يتمسكون بأفكار راسخة. ومن ناحيته، قدم جعفر العسيري نظرة أكثر تفاؤلاً، مقدرًا جهد الأشخاص الذين يتغلبون على العقبات النفسية المتعلقة بالقراءة ويستمتعون بها رغم ذلك. وفي الوقت نفسه، ركزت شافية مرة أخرى على أهمية الدعم الاجتماعي والثقافي لبناء عادة القراءة لدى بعض الفئات ودحض مخاوف آخرين تجاهها.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!باختصار، يُظهر النقاش أن القراءة ليست مجرد مصدر معرفة بل هي أيضاً
- أنا شاب عمري 32 سنة، متزوج من فتاة عمرها 26 سنة، ولدينا مشكلة في تأخر الإنجاب، وعملنا حقنًا مجهريًّا
- لقد كنت فى يوم من الأيام أصابني مذي وكنت قد خلعت ملابسي للدخول إلى الاغتسال فأحسست أن هناك شيئا قد ن
- وفقني الله لترك الغيبة، والتوبة منها -والحمد لله-. والمشكلة أنني في كثير من الأحيان أخالط جماعات يغت
- ذهب والدي مع زوج أخته مرافقا للعلاج في إحدى الدول العربية قبل أكثر من 40 عاما بعد أن طلب إجازة من عم
- أنا وصية وأدير أموال أبنائي الأيتام الذين أعمارهم الآن: 16 و 17 سنة، فهل يجوز الأخذ من أموالهم من أج