تشكل التجاعيد المحيطة بالعينين مصدر قلق جمالي لكثير من الناس بغض النظر عن عمرهم. يرجع ذلك أساسًا إلى عدة عوامل؛ أولها عامل العمر حيث يتضاءل إنتاج الكولاجين والإيلاستين اللذان يحافظان على شباب البشرة ورطوبتها، مما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ثانياً، يعد الحرمان من النوم والاستعداد النفسي سببين رئيسيين آخرين لهذه الظاهرة، إذ تعمل ساعات النوم القصيرة على جفاف البشرة وضعفها أمام التجاعيد. كذلك، تلعب حركات عضلات الوجه دورًا مهمًا في خلق ما يعرف بـ “خطوط النعاس”.
بالإضافة لذلك، تعد العوامل الخارجية المؤثرة كالتعرض للشمس وأجهزة التدفئة والتبريد عاملا مساهما أيضًا. علاوة على ذلك، فإن سوء عادات الرعاية الشخصية كتطبيق مستحضرات شديدة وعدم ترطيب البشرة بشكل مناسب بعد غسل الوجه يمكن أن يساهم في تسريع عملية ظهور التجاعيد. أخيرًا وليس آخرًا، يلعب النظام الغذائي ونمط الحياة دورا حيويًا؛ فالغذاء الفقير بالمغذيات الأساسية والسلوكيات المضرة كالتدخين وتعاطي الكحول لها آثار سلبية كبيرة على صحة البشرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزلتجنب أو تخفيف حدّة هذه المشكلة،
- وقع الطلاق في محكمة أوروبية بين امرأة مسلمة عربية زوجها عربي مسلم، والزوج لم يتلفظ بكلمة الطلاق لأن
- دورتي مدتها خمسة أيام وبعدها بيوم أو يومين تنزل إفرازات ساعات بيضاء وصفراء لمدة ثلاثة أو أربعة أيام،
- زوجي متسلط جدا، وظالم، وكل يوم نعيش في مشكلة، وشتائم بالأم والأب، حاولت الطلاق لكن عائلتي رفضت؛ لأنه
- سلس البول
- هنالك ثلاثة أشخاص، لا يكون عندهم ما يكفيهم لمدة يوم وليلة من الطعام في منزلهم؛ لأن طعامهم وجبات سريع