تناول صاحب المنشور قضية مهمة تتمثل في التعاطف الاجتماعي تجاه الأفراد الذين يعانون من أمراض جلدية متنوعة. يُسلط الضوء على الحاجة الملحة لإدراك التأثير السلبي الذي يمكن أن يحدثه التمييز ضد هؤلاء المرضى، والذي غالبًا ما يتم تجنبهم أو استبعادهم من المجتمع. يشجع المؤلف على اتخاذ خطوات جادة نحو تغيير الوضع الحالي، بدءًا من زيادة الوعي العام بتأثيرات الأمراض الجلدية على الصحة العقلية للأفراد. بالإضافة إلى ذلك، يدعو إلى تطوير سياسات وقوانين أكثر شمولاً وحمائية للمرضى، بما يحفظ لهم كرامتهم ويتيح فرص المساواة أمام القانون. وفي الوقت ذاته، تؤكد الرؤية المقترحة على دور التعليم والتواصل الفعال في نشر التفاهم وتعزيز الدعم اللازم لهذه الشريحة من المجتمع. وبالتالي فإن هدف “الوفاء بالعدالة الاجتماعية” بالنسبة لأصحاب الأمراض الجلدية يتضمن جوانب عديدة تشمل التشريع والتعليم والدعم النفسي والمجتمعي.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- هل أصلي وأنا خائف من الله سبحانه وتعالى، أم وأنا مطمئن بالله جل وعلا؟ فأنا دائمًا وكل إنسان مؤمن هو
- لم أكن أعلم من قبل أن الطهارة تحصل بالجفاف، أو بالقصة البيضاء، وكنت أحسبها بانقطاع الدم والكدرة، ولم
- سيدة ذهبت إلى شيخ، أظهر لها بأنه شيخ دين، ولا ينتهج في علاجه سوى القرآن الكريم والسنة الشريفة، مع ال
- ما حكم إمامة الزوج لزوجته وهو يخطئ أحيانا في القراءة ولا يعرف أحكام التجويد؟
- لي لاشفورد إيڤانز