تسلط أزمة اللاجئين الأفغان الضوء على تحدٍ كبير أمام المجتمع الدولي، حيث تؤكد شدتها على الطبيعة العالمية للقضية بدلاً من كونها مسألة محلية. يأتي هذا التحدي نتيجة لانقلاب طالبان الذي أدى إلى نزوح مئات الآلاف من الأفغان طلبًا للأمان، مما خلق واحدة من أكبر موجات اللجوء منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. ويتجلى التأثير البشري المباشر بشكل خاص في المعاناة اليومية لحوالي نصف سكان أفغانستان – أي ما يقارب ١٥ مليون نسمة – الذين يعانون بالفعل من الفقر ويعرضون حاليًا لخطر المجاعة. وفي الوقت نفسه، يُهدد نقص الأمن والاستقرار بالخدمات الأساسية كالمدارس والمرافق الصحية، الأمر الذي يزيد من تفاقم الوضع الإنساني الحرِج.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟ومن الجانب السياسي، تكشف الأزمة التحولات العميقة في موازين القوى الإقليمية والدولية. فقد اضطرت القوى التقليدية المؤثرة مثل الولايات المتحدة ودول أوروبا الغربية لإعادة التفكير في استراتيجياتها تجاه منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وسط حالة من الانقسام حول كيفية التعامل مع عودة حكم طالبان. علاوة على ذلك، أثارت المخاوف بشأن احتمال توسع النفوذ للجماعات المتشددة الأخرى مخاوف جديدة بخصوص الاستقرار العالمى. وعلى
- أعاني من أشياء عديدة، أنا شاب عمري 15 سنة، لا أتصف بالشذوذ ولا ألبس لبس البنات ولا أقلدهن، والمشكلة
- أنا زوجة ثانية، وأم زوجي تكرهني كراهية شديدة، وتغار مني، وقالت هذا الكلام صراحة لزوجي: لا تهاتفها أم
- كنت أمتلك شركة في إحدى الدول العربية، وهي شركة للعمالة الآسيوية، وكان يعمل لدي عدد من العمال الآسيوي
- بسم الله الرحمن الرحيم: أود عرض قضيتي عليكم دون إطالة بإذن الله، والله الموفق، إذا كان لدى أحدكم حل
- في يوم من الأيام سرقت من محل شوكولاته، وقام أصدقائي بسرقة نفس الشيء، ولكني تبت إلى الله، وطبقت الشرو