لقد خلفت جائحة كوفيد-19 آثارًا اقتصادية هائلة حول العالم، حيث أثرت بشكل كبير على الاستقرار المالي العالمي. فعلى الرغم من أن البلدان كانت تعمل بلا كلل لكبح انتشار الفيروس، إلا أن التدابير الاحترازية مثل إغلاقات الشركات وقيود السفر أدت إلى حالة من الركود الاقتصادي العميق. وانعكس هذا الانكماش بشكل واضح في المؤشرات المالية الرئيسية، إذ تعرضت الأسواق المالية لانخفاض حاد بسبب عدم اليقين لدى المستثمرين بشأن طول أمد الجائحة وانتعاش الاقتصاد لاحقًا.
وتفاقمت المشكلة بتوقف حركة التجارة الدولية الناجمة عن قيود التنقل والسفر، ما أثر سلبيًا على أعمال وصناعات عديدة حول العالم. علاوة على ذلك، تركت الجائحة بصماتها حتى على الأمن الغذائي والاستدامة البيئية؛ فقد عطلت سلاسل التوريد العالمية للإنتاج الزراعي، مسببة نقائص غذائية وحاجات طارئة للوقود الأحفوري أثناء مرحلة مكافحة المرض. وفي الدول النامية تحديدًا، تفاقمت المعاناة بإضافة ضغط جديد يتمثل في محدودية الحصول على العلاج الطبي ودعم المواطنين ماليا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكومن الأمثلة الواضحة لذلك قطاع السياحة في مناطق ريفيّة كثيرة بأفريقيا جنوب الصحراء الك
- جزاكم الله كل خير وإن شاء الله في ميزان حسناتكم أنا طبيب متخرج مند 5 سنوات أعمل بمستشفى. وأول ما بدأ
- ما حكم دخولي في شراكة مع أختي في رأس المال، والعمل معا. نريد فتح متجر على أن نتشارك في كل النفقات، و
- أخي يعيش في أمريكا، وهناك يكثر استخدام الكريدت كارد، حيث وصل به الأمر إلى أنه كان يشتري على حساب الك
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا شاب كنت متزوجاً من امرأة ولي منها ولدان وعندما استحالت العشرة بين
- أود اقتناء كلب ليبقى صاحبي الوفي، إلا أن الناس يقولون إنه نجس ويطرد الملائكة من البيت، سألت أحدا على