تشكل مدن ساحل البحر الأسود التركي لوحة طبيعية ومعمارية فريدة تبرز جمالية البلاد وتراثها الثقافي العريق. بدءًا بطرابزون “المدينة الوردية”، التي تحمل تاريخًا يرجع إلى القرن الرابع قبل الميلاد، وتمتلك قلعتين تاريخيتين وشواطئ رمليّة بيضاء وجبال مغطاة بالثلوج، لتقدم مشهدًا خلابًا يُرضي عشاق الطبيعة والحداثة على حد سواء. ومن ثم تأتي سامسون، العاصمة التاريخية للثورة الوطنية التركية، والتي تزخر بمتاحف تؤرخ لحقب مضت، فضلاً عن شاطئ يوروكوراجا الذي يلبي احتياجات محبي الرياضات المائية.
أما ريزا فتعتبر نموذجًا حيًا لعيش حياة هادئة بالقرب من البحر الأسود، حيث ترتفع جبال شمال شرق الأناضول بشموخ فوق مياهه الزرقاء الصافية، ويحيط بها محمية كاراجاكْ دهْرِي للحياة البرية. وفيما يتعلق بالمواقع الإنسانية، فإن مبنى المجلس البلدي القديم ونصب الحرية هما معلمتان بارزتان في ريزا. أخيرًا وليس آخرًا، تمتلك أوردو جانبًا خاصًا بالسحر الأخاذ لساحل البحر الأسود التركي، إذ تقدم مجموعة متنوّعة من المعابد
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليل- طلب مني شخص أن أبحث له على النت عن الاندماج المصرفي لأنه يعد للماجيستير .... بحثت له ولكني لم أعطه ن
- بناء على الفتويين رقم: 134548، ورقم: 175169، هل يكون طليق المرضعة أباً للرضيع في فترة عدة الطلاق؟.
- السلام عليكم:أنا متزوجة ولبعض الأسباب لا أريد الحمل الآن لكن الدورة تأخرت وأريد استعمال حبوب لإنزاله
- : الرعاية الصحية في فرنسا
- أسأل الله أن ينفع بكم. ما رأيكم في كتاب: الفرج بعد الشدة، للقاضي التنوخي. وجزيتم خيرا.