يعكس النص تنوع أنظمة الحكم الملكي عالميًا، حيث توجد 12 دولة حاليًا تتبنى هذا النظام بأشكاله المختلفة. تهيمن أوروبا على أكبر عدد من الدول الملكية بـ7 دول، بما في ذلك المملكة المتحدة وإسبانيا وهولندا وبلجيكا والدنمارك والنرويج والسويد. ومع ذلك، فإن معظم هذه الأنظمة هي ملكيات دستورية، حيث تحدد قوانين وأعراف دستورية سلطات الملك الرمزية. في أمريكا الشمالية، نجد ثلاث دول ملكية: هايتي وموناكو وكندا، لكن الأخيرة تعمل بنظام برلماني ملكي مع تاج بريطاني رسمي.
في آسيا، تمتلك كلٌّ من اليابان وتايلاند أنظمة ملكية فريدة تجمع بين سلطة العائلة المالكة والحكومة المنتخبة شعبياً. وفي أفريقيا، تظهر الحكومات الملكية التقليدية بثلاثة نماذج بارزة – مملكة ليسوتو (الحكم المطلق)، وزيمبابوي (استعادة النظام الملكي مؤخرًا)، ومملكة بوما في ناميبيا. أخيرًا، تضم أوقيانوسيا مملكة واحدة فقط وهي تونجا المشهورة بتاريخها البحري الغني وحكومتها البحرية الفريدة. باختصار، يعد النظام الملكي شكلاً واسع الانتشار للحكم حتى يومنا هذا، ويتخذ أشكالًا مت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ- هل يصح أن نقول كما يقول النصارى «إن المؤمنين أبناء الله والله هو الأب لهم»؟
- هيدولشيم
- في مسألة إدراك تكبيرة الإحرام أربعين يوما. ما حكم الجري والهرولة حتى ألحق بتكبيرة الإحرام؟
- كنت في السرير في وقت الفجر شبه نائم ـ بين الوعي وغير الوعي ـ ولم أكن أحلم بشيء بتاتًا، وفجأة أحسست أ
- ما حكم التبرع بالأعضاء البشرية أثناء الحياة و بعد الموت؟