يتمحور النقاش المقدم حول دور الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم وآثاره المحتملة على حقوق الإنسان. ويبرز فيه قلق عدة أفراد، منهم نوح بن زروال وأحلام بن يوسف وكامل الهضيبي، بشأن احتمال تعارض استخدام الذكاء الاصطناعي مع القيم الإنسانية الأساسية بسبب إمكانية التمييز والتحيز الذي قد ينتج عن الخوارزميات المستخدمة. لذلك يدعون إلى ضرورة وضع الأخلاقيات كمركز أساسي عند دمجه في العملية التعليمية وتطوير خوارزميات شاملة وخاضعة للرقابة بدقة.
من جهة أخرى، يرى بسام الصيادي أن وجود سياسات وإدارة فعالة يمكن أن يخفف من هذه المخاطر، ولكنّه يؤكد أيضاً على أهمية الالتزام بالمبادئ الأخلاقية والقيم الإنسانية كمبدأ توجيهي لكل تقنية جديدة. بشكل عام، يحذر المشاركون باستمرار من خطر الانتهاكات الأخلاقية وانتهاكات حقوق الإنسان التي قد تنجم عن عدم الرصد الدقيق واستخدام خوارزميات متحيزة. بالتالي، يتم الاتفاق على أن موضوع استغلال الذكاء الاصطناعي في التعليم له علاقة مباشرة بالحفاظ على حقوق الإنسان وحماية هذه الحقوق من أي أذى محتمل.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- جزاكم الله خيرا. أفيدونا: لدي مشاكل مع زوجتي، وكم من مرة تصل إلى الطلاق، وأصبر. المشكلة دائما هو أني
- قرأت في إحدى الفتاوى أنه يجب عند مسح الجوارب إزالة كل ما يمنع وصول الماء إلى الجورب. ومعلوم أن الجور
- هل يجوز لنا أن نتيمم بتراب فيه فضلات أغنام بعد أن نبعدها بنعالنا؟.
- نحن نسكن في بيت له طابق واحد، والآن نسكن أنا وزوجي فيه، وأمه تأتي كل مرة وتبقى معنا لأيام، لديها غرف
- ما حكم من قال لزوجته: أطلق منك. هل يحصل الطلاق؟