تناول نص نقاشي بعنوان “تقارب الثورة البيئية والثورة التكنولوجية” موضوع العلاقة المعقدة بين التقدم التكنولوجي والآثار البيئية السلبية الناجمة عنه، خاصة زيادة نفايات الأجهزة الإلكترونية. طرح صاحب المنشور أمجد الحنفي تساؤلاً رئيسياً حول جدوى الاستثمار في الابتكار التكنولوجي مقابل الكلف البيئية المرتبطة به. ثم اقترح حلا ثوريا خضراء داخل قطاع التكنولوجيا لدمج التصاميم الصديقة للبيئة واستخدام مواد مستدامة لإنتاج أجهزة تكنولوجية دون كلف بيئية كبيرة. وافق وسم بن عاشور على هذا الرأي، مشددا على دور الاتصالات الحديثة ونقل المعلومات، لكنه أكد أيضًا على المسؤولية البيئية المتنامية لهذه التقنيات. ودعا إلى اعتماد تصميمات صديقة للبيئة وإعادة التدوير لتحقيق توازن بين التطور التكنولوجي واحتياجات البيئة. ومع ذلك، قدمت غادة البرغوثي وجهات نظر مختلفة، معتبرة أن تحقيق تغييرات جذرية نحو استعمال المواد المستدامة قد يكون غير عملي بسبب تحديات التنفيذ والتكلفة. بدلاً من ذلك، اقترحت التركيز على تشجيع الشركات على تبني ممارسات بيئية جيدة كخطوة أولى. وفي
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياء- بداية: تزوجت من زوجتي الثانية منذ 3 سنوات بعقد شرعي شفوي، دون علم أهلها ولا أهلي، في انتظار أن أطلّق
- أنا شاب ملتزم وطبيب, تقدمت لخطبة فتاة طبيبة معي في المستشفى, وهي فتاة ليست على التزام كامل, ولكنها ع
- درونرز
- أنا امرأة طلقني زوجي وعمر ابنتي 8 أشهر، وكانت رضيعة، ولم ينفق عليها أبدا، ولم أقم بإعادة ملابسي أو أ
- أنا امرأة غير متزوجة، تجاوز عمري الثلاثين، واقتربت من الأربعين، وأعيش في بيت أهلي, وقبل أن أطرح سؤال