تناولت المناظرة موضوع الذكاء الاصطناعي وتأثيره المحتمل على قطاع التعليم في القرن الواحد والعشرين. طرح المشاركون وجهات نظر متنوعة حول الموضوع، مع التركيز بشكل خاص على المخاطر والفوائد المحتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية. أكد بعض المشاركين مثل بسام اليحياوي ونبيل القروي وحبيب الله بن شقرون على أهمية الاحتفاظ بالجوانب الإنسانية للتعليم، بما في ذلك التجارب الشخصية والمعرفة الثقافية والحساسية العاطفية، والتي قد تتضرر بسبب الاعتماد الكبير على أدوات الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، اقترحت سلمى العياشي وناصر الله الراضي نهجاً أكثر قبولاً للتكنولوجيا، داعيين إلى الاستفادة المثلى من التقنيات الحديثة دون تجاهل دور الإنسان الأساسي. ويؤكد هؤلاء أن دمج الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مكملًا وليس بديلاً للقدرة البشرية الفريدة على التفكير النقدي والتواصل العاطفي. وبالتالي، تشير المناقشة إلى أنه لتحقيق توازن فعال بين التكنولوجيا والبشرية في التعليم، يتعين علينا الاعتراف بقيمة كل منهما واستخدامهما بطريقة تكاملية تعزز نقاط قوة بعضهما البعض.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمال- في بلدنا الجزائر بعض النواح عند موت أحد بعد 40 يوما ويقدمون صدقات ويقرؤون عليه القرآن والذكر، فهل هذ
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله الرحمن الرحيم تحية لكم وبعد: هل يجوز التعامل مع شباب غير م
- أنا شاب عندي 27 عاما، وأنا والحمد الله على قدر من الالتزام. من سنتين تقريبا كنت خاطبا، وفسخت خطوبتي
- اشتريت عقارا و دفعت ربع الثمن و يجب دفع باقي المبلغ خلال سنة إلا أنني لا أستطيع الآن دفع كل المبلغ ا
- عندما ذهبت لنصح شخص، قال لي: إذا كنت مقبلًا من أجل أن تنصحني؛ فلا داعي، فأنا لا أريد أن أتغير، ولا أ