تناولت نقاشات حوار “توازن جامعي بين البحث الأكاديمي والتطبيق العملي” موضوع دور التعليم العالي في مواجهة تحديات العالم المعاصر. طرحت الناشطة حسناء الصالحي وجهة نظر مفادها أن تركيز التعليم الجامعي الحالي على الأبحاث الأكاديمية يحد من قدرته على تقديم حلول عملية للأزمات الاجتماعية والاقتصادية العالمية. اقترحت الصالحي إعادة تحديد هدف التعليم الجامعي ليصبح بمثابة محرك للإبداع وحل المشاكل الواقعية، وليس فقط مولد الأفكار النظرية المجردة.
من جهة أخرى، قدمت شيرين السعودي رؤية أكثر توازنًا تدعم فكرة الجمع بين الأبحاث النظرية والعمل العملي. أكدت السعودية على أهمية توسيع التعاون بين الجامعات والشركات لتحقيق انتقال سلس من المفاهيم النظرية إلى تطبيقات عملية فعالة. ومع ذلك، شددت أيضاً على ضرورة الحفاظ على الجانب الأكاديمي الأساسي للتعليم.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضردعا سامي الدين القبائلي لإعادة هيكلة مؤسسات التعليم لتمكين تطبيق النظريات من خلال تجارب عملية منظمة ضمن البيئة الأكاديمية ذاتها. بينما عبّر أمين العروسي عن قلقه بشأن احتمال تأثر جودة وعمق البحوث طويلة المدى نتيجة الزيادة في المسؤوليات العملية التي يتحملها الباحثون الأكاديميون
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال : (أخ من الأم) العدد 2 (ابن أخ
- تعريف سورة الأحزاب
- أنا مريضة فراش، أعاني من الشلل النصفي، عندي خروج لا إرادي من البول، والغائط، لا أشعر به عند نزوله؛ ل
- لو سمحت أنا أبي وأمي منفصلان منذ كان عمري سنتين، وأنا الآن عندي 22 سنة وفي حياتي كلها لم أر أبي أكثر
- زوجتي حامل -ولله الحمد- وفي أول الحمل قالت: إني سوف أعق بخروفين سواء كان ولدا أم بنتًا -كما ورد في ا