في نقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم الديني الإسلامي، أكد كلٌ من نهى المنوفي ومنتصر الحمامي على ضرورة توازن استخدام هذه التقنية الحديثة مع الاحتفاظ بقيمة الفهم الروحي والتوجيه الشخصي الأساسية في العملية التعليمية. وعلى الرغم من قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة في تخزين ومعالجة الكميات الضخمة من البيانات، إلا أنهما شددا على عدم قدرتها على تقديم فهم روحي وتوجيه شخصي مماثل لتلك التي توفرها التجارب الشخصية والإرشاد البشري. لذلك، اقترح المشاركون اعتبار الذكاء الاصطناعي أداة مساعدة وليست البديل الرئيسي للتعليم الديني. الهدف هنا هو ضمان استمرار ارتباط الأفراد بالروحانية والدين في حياتهم اليومية دون الاعتماد فقط على حفظه للنصوص. وبالتالي، فإن مفتاح نجاح دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم الديني يكمن في تحقيق توازن يسمح باستخدامه لدعم وتعزيز الفهم العميق والمعرفة الداخلية المستمدة من التجارب الشخصية والتوجيه الإنساني، وهو ما يعد جوهر العلم الحقيقي وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيلي- تحية طيبة وبعد: لدي بعض الأسئلة: هل يجوز السلام بغير اللفظ العربي، ولست أقصد التحية بغير لفظ السلام،
- أخو زوجتي لديه كفتيريا تبيع العصائر والبسكويت وغيرهما، ولكنه أيضا يبيع الدخان في محله، وأنا أعلم أن
- حلفت ألا أمارس العادة السرية، ونيتي أن أكمل يميني، لكن دون قصد استمنيت بالحكة بيدي. هل عليَّ كفارة؟
- جينيولي، شير
- قلت كلاما كفريا في ساعة غضب، وهو كلام كفري صريح، ولم يكن غضبي وقتها شديدا، وعلمت أنني ارتددت عن الإس