تناولت نقاشات حديثة حول نماذج التعليم المستقبلية فكرة “المدارس بلا جدران”، وهي رؤية جريئة اقترحها صاحب المنشور البلغيتي المزابي. وفقًا لهذه الفكرة، ستقام الدروس داخل الطبيعة مباشرةً، بهدف تعزيز الوعي البيئي وتعليم المهارات العملية للحياة اليومية. رغم الإمكانيات الواعدة لهذا النهج، إلا أنه واجه العديد من التحديات الرئيسية حسب الآراء المقدمة خلال النقاش.
أبرز المتحدثون مثل شعيب الهاشمي مخاطر الاختلاف الجغرافي والمناخي الذي قد يعيق تنفيذ هذا النوع من التعليم في مناطق مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على ضرورة ضمان استمرارية تقديم أساسيات التعليم التقليدي والتكنولوجيا ضمن بيئات طبيعية. ومن جهتها، شددت أفراح العروي على أهمية عدم فقدان تركيز المشروع الأصلي وهو خلق جيلاً أكثر وعياً بالبيئة وقادرًا على التعامل بشكل أفضل مع الواقع العملي. بينما سلطت مريام الكيلاني الضوء على حاجة هذا الطراز الجديد للمدارس لبنية تحتية مدروسة جيداً وخطة عمل دقيقة للتغلّب على العقبات المرتبطة بالمناخ والأرض. لذلك، يبدو واضحاً أن تحقيق مدارس بدون حدود سيستوجب دراسة متأنية وحلول مبتكرة لم
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- كاثرين سكيفربرونت
- كونيكتيكت صن
- كيف ألتزم بشكل نهائي، وأحافظ على الفروض، وأمتنع عن المحرمات؟ أريد نصائح للترغيب في الالتزام، وقراءة
- لدي والدي ووالدتي يسكنون في القرية ولم يوافقوا بطلوعهم إلى المدينة حيث يوجد عملي وبيتي بالنسبة لوالد
- يا شيخ مشكلتي كبيرة جدا، وأرجو منك إفتائي فيها وإيجاد حل لها: لقد كنت في المدينة المنورة لأداء فريضة