في رحلتي مع مدرستي، تبرز أهمية دراسة الماضي في تشكيل المستقبل بشكل واضح. فقد شكلت هذه المؤسسة التعليمية بوابتي الأولى لفهم العالم المحيط بي وتعزيز مهاراتي الاجتماعية والشخصية. بدءًا من المباني المألوفة والفصول النابضة بالحياة، حيث قدم الأساتذة معرفتهم بشغف وصبر، أدركت أن التعليم يشمل أكثر من مجرد المواد الأكاديمية. لقد علمتنا مدرستي أيضًا قيمة الصبر والاحترام والعمل الجماعي، مما ساعدنا على تطوير شخصيتنا وإعدادنا للمرحلة التالية من حياتنا.
بالإضافة إلى المناهج الرسمية، لعبت الأنشطة الثقافية والدينية دوراً محورياً في تشكيل هويتي. خلال الاحتفالات الدينية والعائلية مثل رمضان وعيدي الفطر والأضحى، توحدت صفوف طلاب المدرسة كعائلة واحدة لنشارك الفرح ونعزز روابطنا الروحية والثقافية. هذه التجارب غيرت نظرتي للحياة وساهمت في ترسيخ ذاكرة جميلة تبقى راسخة في ذهني حتى الآن.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيإن تأثير مدرستي امتد أبعد بكثير من حدود الفصل الدراسي؛ فهي كانت بيتًا ثانٍ منحني شعورًا بالأمان والانتماء. هناك، كوننا صداقات دامت مدى الحياة وبنينا الثقة بالنفس والح
- أعمل بشركة بترولية تابعة للدولة في الصحراء، والماء عندنا في الصحراء مالح، وغير صالح للشرب، ونحن كعما
- سؤالي هو: هل الدلك عند المالكية في الغسل هو صب الماء، ويتأكد بأن تمر يدي على كل جسمي، بدون أن يبقى أ
- رزقنا الله بمولود واقترحنا عدة أسماء ـ أنا وزوجتي ـ ولكنها أصرت على اسم معين، فاقترحت عليها عدة أسما
- تزوجت بدون أن نثبت الوثائق أمام شاهدين ووكيل المرأة، وما دفعت المهر، ثم طلقت زوجتي ثلاثا، وسؤالي الآ
- سمعت من أحد العلماء: أن الجلوس في المصلى بعد السلام، له فوائد عظيمة، وأنه سبب لغفران الكثير من الذنو