تناولت المناظرة التي أدارتها مجموعة متنوعة من الشخصيات الفكرية موضوع العلاقة المتشابكة بين العلم ونهر النيل باعتباره رمزًا للحياة والحضارة في منطقة الشرق الأوسط. أكدت الكاتبة فلة بنت شماس على دور العلم كمحرك للإبداع والابتكار، مشيرة إلى أنه أكثر بكثير من مجرد عملية اكتشاف ومعرفة. سلطت ديعة الغريسي الضوء على أهمية التعليم العلمي الجيد لدعم القوة التحويلية للعلم، داعية لوضع سياسات مدروسة لرعاية هذا القطاع الحيوي.
وأضاف حسان القيرواني وجهات نظر إضافية، مؤكدًا على حاجة الحكومة والشركات الخاصة لزيادة الاستثمار في البحث العلمي والتعليم الجامعي. وفي الوقت نفسه، شدد على ضرورة تحقيق توازن بين المصالح الطويلة الأجل للبحوث العلمية وحماية النظم البيئية الأساسية مثل تلك المرتبطة بنهر النيل. قدم كريم الدين البركاني وفدوى بن بركة منظورًا متوازنًا، حيث اعترف الأول بأهمية إدارة موارد الأرض بشكل مسؤول لتجنب الاضطرابات البيئية المحتملة، بينما شددت الثانية على الحاجة لاتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال التجارب والأبحاث العلمية لحماية الأخلاق والقيم المجتمعية.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»وأخيرًا، اقترحت بلقيس
- أنا طبيبة أعمل بمستشفى وزارة الصحة ونقوم بتقسيم العمل بيننا بعلم المدير وبما لا يضر مصلحة العمل أي م
- هل يقبل الصيام بدون صلاة في رمضان، مع العلم أن ترك الصلاة ليس كسلا، ولكنه بسبب أنها ممنوعة في الجيش؟
- أريد حلا لمشكلتي أنا امرأة عمري 39 سنة متزوجة وعندى ولدان لقد ترك البيت زوجى منذ أربعة أشهر بعد مشاك
- خطبت فتاة منذ مدة ليست طويلة بحضور أهلها ووليها، وقرأنا الفاتحة، ووالداي أيضا كانا حاضرين، فهل هذا ي
- عمال لهم رواتب متأخرة، اقترحت المؤسسة عليهم أن يبيعوا فللًا معروضة للبيع بسعر معين، وفي حالة بيعهم ب