في “حضن القوافي”، يستعرض النص ببراعة دور الشعر المحب باعتباره مرآة صادقة تعكس مشاعر القلب النقية والراقية. يُظهر الكاتب أن القصيدة هي وسيلة فنية فريدة للتعبير عن عشق متنوع الألوان والأشكال، حيث تلتوي الحروف وتنساب كاللحن الناعم، مما يعكس شغاف الروح المتقدة بحب صادق ونبيل. يؤكد المؤلف على أن الشعر المحب يعد دعامة أساسية للحفاظ على البريق الإنساني في الحياة، موضحًا أنه انعكاس للمشاعر الصادقة والعاطفة الخالصة تجاه المحبوب، يقودنا نحو عالم مليء بالأحلام والأماني الجميلة. يشيد بالنظرية القديمة والحالية للشعر المحب، مستشهدًا بأعمال شعراء بارزين مثل أحمد شوقي وعمر أبو ريشة الذين رسموا لوحات شعرية حية تصور المعاناة والسعادة المرتبطتين بتجارب الحب المذهلة. يتناول النص أنواعًا عديدة من قصائد الحب، بما فيها الوصف الطبيعي والتعبير عن الألم والحنين بسبب الفراق. وبالتالي، يسلط الضوء على التأثير الثقافي الكبير للفنون الليتورجية في المجتمع عبر الزمن، حيث تعتبر القصائد أعمالًا جمالية تدفعنا لاستنشاق نسائم الأمل والمعرفة النفسية بط
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربية- ما حكم من يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ؟
- فضيلة الشيخ لدي سؤال... ما حكم العمل في السجن، أنا أعمل طبيباً في سجن المدينة التي أسكنها فهل هذا ال
- أنا موظف في شركة نفطية، وعند العطل الوطنية الرسمية مثل: عيد الاستقلال، وعيد التحرير، وعيد العمال، يع
- ذهبت إلى العمرة من جدة، وأديت المناسك، وذهبت لكي أقصر شعري ورجعت إلى جدة وأنا أرتدي الإحرام، ولكنني
- أمهات التفاسير.