كان توفيق الحكيم شخصية أدبية بارزة لعبت دوراً محورياً في تطوير المسرح العربي خلال القرن العشرين. ولد في القاهرة عام ، ونشأ في بيئة أدبية غنية شكلت رؤيته الإبداعية. رغم دراسته القانون، انجذب بشدة للأدب منذ سن مبكرة، ما قادته لاحقًا للعمل كمستشار قانوني بينما يتفرغ أيضًا لإنتاجه الفكري والثقافي. كانت بداياته الأدبية بقصة “الأنس” التي نشرها عام ١٩٣٢، لكن شهرته حققتها مسرحياته المتعمقة التي استكشفت القضايا الاجتماعية والفلسفية المعقدة. من أبرز أعماله “عودة الروح”، و”مدرسة المشاغبين”، و”أنا والنهر”. يتميز أسلوب الحكيم بالعمق والدراما الاجتماعية الممزوجة بالميتافيزيقيا المستمدة من حضارات مختلفة. حاز العديد من الجوائز المحلية والدولية، وتم ترجمة أعماله إلى عدة لغات لتلقي قبول واسع لدى نقاد وقراء عرب وعالميين. رحيل الحكيم في الثاني من أبريل لم يحجب تأثيره الكبير الذي مازال يشكل جيلًا جديدًا من الكتاب والمفكرين الذين يسعون لاستخدام الفن كتعبير صادق عن واقعهم الاجتماعي ودفع حدود التفكير التقليدية.
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضيات- رجل متزوج باثنتين، الأولى لديها 8 أطفال والثانية 3 أطفال أخذ زوجته الثانية وسافر معها إلى بلد أخرى و
- تقدم لي شاب يعمل دكتورا في الجامعة وهو على خلق أرغب في الزواج منه وفي نفس الوقت أخاف فأنا يا شيخ عند
- أنا مغترب في الخارج، وزوجتي تخرج من دون إذني، وفي يوم من الأيام قلت لها: والله العظيم لو أعلم أنك تخ
- أنا طالب يمني أدرس في إحدى الدول الأجنبية وأريد إخراج الزكاة-حوالي 650 $- ولكني أود إخراجها في نفس م
- عندي لثغة في الحروف الآتية: د. ظ. ز. ض. ج. ذ. غ. المهم بدأت أحفظ القرآن مع معلمة؛ لأن معلمة أخرى قال