في رحلة عبر التاريخ، تقدم قصيدة “يا دجلة الخير” صورة نابضة بالحياة لنهر دجلة، الذي يعد رمزًا مقدسًا ومعلمًا جماليًا بارزًا في التراث الثقافي العراقي. تستعرض القصيدة ببراعة جمال وديناميكية هذا النهر، باستخدام تشابيه واستعارات غنية تربطه برموز وطنية ودينية مهمة. يؤكد الشاعر على دور دجلة المحوري في تطور العراق وتوفير الحياة لمحيطه، مما يعكس تقديسه العميق لهذا المصدر الحيوي.
بالإضافة إلى تصويره المادي لدجلة، ينفتح الشاعر أيضًا على المعنى الروحي والاجتماعي للنهر. فهو يتباهى بفخر بالتاريخ والثقافة الغنية للعراق ويحث على الحفاظ عليها وحمايتها. ومن خلال استخدامه للصور البلاغية مثل الاستعارة والكناية، يكشف الشاعر كيف أن دجلة ليست مصدر حياة بيولوجيًا فحسب، بل هي أيضًا قوة مؤثرة ثقافياً واقتصادياً.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854وفي النهاية، تدعو القصيدة إلى التفكير المسؤول تجاه النظام البيئي المرتبط بدجلة، مشيرة إلى أهمية التعايش السلمي بين الإنسان والطبيعة. وبذلك، تتخطى قصيدة “يا دجلة الخير” حدود كونها عمل أدبي تقليدي؛ فهي رسالة ق
- ما حكم من عنده النية في أداء الأذان عند وقت الصلاة وأنا عادة كل ما يأتي وقت الصلاة أقوم بالأذان في ا
- أنا متزوجة منذ 12 سنة، وعندي طفلان، ومنذ أعوام قام بيننا شجار، وذهبت لبيت أهلي، وأرسل لي زوجي رسالة
- Ciudad Bolívar
- Atom (Adam Cray)
- أخي يعمل في محل طباعة وتصوير(تصوير ورقي)، ويطبع ملفات الزبائن، ويصور لهم ما يريدون، وكثيراً ما يأتي