تناقش مقالة “التكنولوجيا الرقمية بين الحرية والرقابة” تأثير الثورة التكنولوجية على الحقوق الفردية وحريات المجتمع. حيث تقدم التكنولوجيا وسائل اتصال وتعبير مبتكرة، إلا أنها زادت أيضاً من المخاطر المتعلقة بخصوصية الأفراد ورقابتهم. بينما ترى بعض الجهات الحكومية وشركات التكنولوجيا الكبيرة أن الرقابة ضرورية للأمن القومي ومكافحة المحتوى الضار، يخشى الآخرون من انتهاكات خطيرة للحقوق المدنية الأساسية.
وتسلط المقالة الضوء على دور الشركات التقنية العملاقة مثل Google وFacebook في التحكم بما يُعرض ويُتجاهل داخل منصاتها الواسعة، وهو ما أثار نقاشات حول شرعية قراراتها السياسية مقابل التقنية. بالإضافة إلى ذلك، تطرح موضوع الذكاء الاصطناعي كعامل جديد يحمل أسئلة أخلاقية وقانونية حول كيفية استخدام الأنظمة الذكية في تحليل بيانات المستخدم واتخاذ القرارات المؤثرة عليها.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائرفي الختام، يسائل المؤلف عن إيجاد توازن مناسب بين ضمان سلامة المواطنين وحماية حقهم في حرية الحصول على المعلومات والتعبير عنها دون قيود تعسفية. يقترح حلولاً محتملة تتضمن قوانين دولية أقوى تنظم أعمال شركات التكنولوجيا ومعالجة البيانات
- راغاف شاران باندي
- في الحديث النبوي: من قرأ القرآن وعمل به ألبس والداه تاجا يوم القيامة ـ فهل المقصود به من حفظ القرآن
- خطبت فتاة وقرأنا الفاتحة (بحضور الجماعة)، لكني ما زلت لم أدخل بها. وسؤالي هو: أني عندما أذهب لزيارته
- انتيوخوس الأول سوتير: ملك السلالة السلوقية وأهم دوره في تاريخ الشرق الأدنى القديم
- كريستين هاريس