تقدم الدراسة المقدمة نظرة شمولية على التنوع الكبير والغني لأشكال وأنواع الديدان المنتشرة حول العالم. تبدأ بوصف الديدان الأرضية الأكثر انتشارًا، والتي تسكن تحت سطح التربة وتلعب دورًا محوريًا في تحسين بنية التربة وإعادة التدوير العضوي. ثم تناقش الديدان البحرية المقسمة إلى ديدان الجراب وديدان القش، حيث تكيف الأولى للعيش داخل الصخور والشعاب المرجانية والثانية لقاع البحار والمحيطات المفتوحة. أما الديدان المسطحة فتتميز بتصميم جسدها الثلاثي الذي يتيح لها القدرة على التمدد عند الحاجة، ويعيش الكثير منها بحرية بينما ترتبط بعض الأنواع بالمضيف الحي كالطفيليات.
الديدان الخيطية طويلة ورقيقة بدون أجزاء متخصصة، ويمكن أن يصل طولها إلى متر تقريبًا دون تغيير هيكل الجسم الخارجي أثناء النمو. ومن الجدير بالذكر أيضًا ديدان الإبرة التي تعد جزءًا مهمًا من النظام البيئي البحري باعتبارها مفترسات أساسية. بالإضافة لذلك، هناك ديدان لوميلوس التي تعيش قرب ضوء الشمس مباشرةً وقادرة على إصدار وهج خاص بها – ظاهرة نادرة بين اللافقاريات. أخيرًا، يتم ذكر الديد
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربة- كنت جالسة مع أقربائي وكلما أتركهم أحس أنهم يتكلمون عني فوسوس لي الشيطان أن أتأكد وسجلت لهم بالموبايل
- أنا شاب متزوج منذ سنتين من إحدى قريباتي ولم أرزق بالأبناء إلى حد الآن بسبب ضعف في حركة الحيوانات الم
- ما حكم هذا النوع من التجارة؟ وجدت شخصًا على موقع معين، يطلب خدمة -مثلا: تصميم موقع- وسيدفع لمن يقدمه
- الدعوة إلى الله لها فضل عظيم، فما هو منهجها وأصولها وأساليبها -في نقاط-؟ وجزاكم الله خيرًا.
- أنا شغال في سوبر ماركت وصاحب الشغل يؤدي لي خمسة جنيهات للإفطار أنا أوفرها ليوم الجمعة وأنزل أشتري به