في العقد الأخير، شهدت الساحة التعليمية العالمية تحولا جذريا مع ظهور التعليم الإلكتروني باعتباره وسيلة رئيسية لتحقيق الهدف الأساسي وهو تعزيز العملية التعليمية. وقد عزز انتشار هذه الطريقة بسبب الظروف الاستثنائية لجائحة كوفيد-19، حيث اضطر العديد من المؤسسات التعليمية إلى اعتماد التكنولوجيا لإدامة سيرورة التدريس. يعكس هذا التحول تأثيرًا مزدوجًا؛ فمن جهة، يتميز التعليم الإلكتروني بمرونته الكبيرة وقدرته على توفير الجهد والوقت، إذ يستطيع الطلاب الحصول على مواد دراسية عند حاجتهم إليها وأينما كانوا، وبالتالي تنظيم سرعة تعلمهم وفق رغباتهم الخاصة. كما أنه يفتح أبواب الفرص أمام طلاب المناطق النائية ليحصلوا على تعليم عالي المستوى.
ومن ناحية أخرى، فإن المعلمين قادرون أيضًا على استعمال مجموعة متنوّعة من الأدوات التفاعلية مثل مقاطع الفيديو والألعاب التربوية لجعلها تجربة تعليمية أكثر تشويقا وإنتاجية. ومع ذلك، رغم تلك المزايا الواضحة، ثمة عقبة كبيرة تتمثل في “الفجوة الرقمية”، وهي عدم توفر المعدات التقنية والمؤهلات اللازمة لدى كل من الطلبة والمعلمين لاستخدام وسائل التعلم الحديثة بكفاءة. لذلك،
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)- ماذا أفعل فأنا متزوجة، ولدي ولدان، واليوم وبعد خمس سنوات من الزواج، هناك من يتحدث بالسوء عني، كنت وإ
- أنا مهاجر بفرنسا, أشتغل حاليا في عمل غير شرعي في نظر القانون الفرنسي ولكنه يسمح لي بأداء صلاة الجمعة
- علقني زوجي في منزل أهلي لمدة سنتين، ثم طلقني عن طريق إرسال رسالة من الجوال، وبعد شهر استرجعني أيضا ب
- وقع شجار، ودفع الأب أرضا للحفيد للامتناع عن تصعيد الموضوع وإبلاغ الشرطة ضد عمه، فما حكم امتناعه بعد
- سؤالي هو أني منذ ثلات سنوات أنجبت توأما قبل شهر رمضان بشهر، وعند حلول شهر رمضان لم أصم الأسبوع الاول