تناقش مقالة “العدالة التعليمية في زمن الرقمنة” بشكل أساسي مخاطر عدم تكافؤ الفرص التعليمية الناجمة عن الثورة الرقمية. يُشير المؤلفون إلى وجود خطر ظهور نظام تعليمي ثنائي المستويات حيث يتمتع الطلاب الأكثر امتيازًا – أولئك الذين لديهم إمكانية الوصول المادي والجيغرافي إلى الأجهزة الذكية والتكنولوجيا الحديثة – بفرص أكبر بكثير مقارنة بأقرانهم المحرومين اقتصاديًا أو جغرافيًا. ويحث النقاش على اتخاذ إجراءات فورية من خلال سياسات عامة واستثمارات خاصة لتوفير قاعدة تكنولوجية تعليمية أكثر عدلاً للجميع. بالإضافة إلى ذلك، يدعم بعض المشاركون الحاجة لمبادرات مشتركة بين القطاع العام والخاص والمجتمع المدني لتحقيق هذا الهدف المشترك. وفي النهاية، تؤكد الرسالة المركزية للمقال ضرورة إعادة التفكير في الهيكل الحالي للنظام التعليمي للتكيف مع العصر الرقمي ومنع تفاقم الفوارق الاجتماعية نتيجة لذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيت- تشاجرت مع زوجي بسبب قبوله لأخطاء وإهانات الآخرين في حقي، دون أن يحرك ساكنا، مما يعكس قلة احترامه لي،
- ما حكم الدعاء تحت رأس الميتة عند تلبيسهاالكفن وندعو لها بالرحمة والغفران، وكم عدد الأفراد الذين يدخل
- لي مبلغ في البنك سيحول عليه الحول يوم الأربعاء القادم -بإذن الله-، والمبلغ هذا أولادي لهم فيه من عيد
- دخلت في مصلى الكلية؛ لأصلي العصر، لكن قسم النساء في الدور الثاني، وكنا نصلي جماعة مع الإمام. وفي الأ
- تزوجت في ألمانيا منذ سنتين، وكان زوحي في مقاطعة أخرى. وبالقانون لم يكن يسمح بالنقل. وقد قصر في حقي ك