تتناول الدراسة المقدمة حالة الجزائر فيما يتعلق ببعض الظواهر المجتمعية الضارة، والتي تشمل الفساد السياسي، والعنف المدرسي، والعزلة الرقمية. حيث يُسلط الضوء على تأثير هذه الظواهر السلبي على البنية الاجتماعية والثقافية للدولة. يعتبر الفساد السياسي أحد التحديات الرئيسية، والذي ينخرط فيه مسؤولون يستغلون سلطتهم لتحقيق مصالح شخصية، مما يقوض الثقة العامة بالدولة. أما العنف المدرسي فهو مشكلة خطيرة أخرى تنتشر نتيجة عوامل متنوعة منها ضعف التعليم الأسري ونقص الرقابة المناسبة داخل المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تستعرض الدراسة الجانب السلبي للعزلة الرقمية الناجمة عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، الذي قد يؤدي إلى إدمان وسائل الاتصال الإلكتروني وإضعاف القدرات الاجتماعية للأجيال الجديدة. وبالتالي، تدعو الدراسة إلى إجراء بحوث علمية وأخلاقية مستفيضة لفهم أسباب هذه الآفات واقتراح حلول مبتكرة لحمايتها من آثارها المدمرة.
إقرأ أيضا:الرياضي الفلكي الفقيه الزاهد ابن المجدي- في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأول: روى أبو عوانة، وصححه الألباني، أن النبي صلى
- أنا لدي سائل يلازم ذكري لزج وشفاف ويخرج قبل البول وبعده أكرمكم الله عندما يضغط علي البول ويخرج أيضا
- أنا متزوجة منذ خمسة أشهر، وأنا زوجة ثانية، وزوجي لم يؤمن لي مسكنا خاصا، وهو يسكن في مدينة أخرى، وعند
- تعرفت على فتاة وعرضت عليها رغبتي في الزواج بها، ولكنها رفضت، فقلت تركتها لله ولن أكلمها منذ الآن، ثم
- رالف كيركباتريك