الشريف الرضي، شخصية بارزة في تاريخ الأدب العربي الإسلامي، كان عالمًا متعدد المواهب امتدت اهتماماته بين الشعر والأدب والفلسفة. ولد في مدينة الري بالعراق عام هـ م، ينتمي إلى سلالة آل هاشم، ما أعطاه مكانة خاصة في المجتمع الثقافي والديني آنذاك. كان للشريف الرضي حضور قوي في مجالات متعددة، حيث برع في الفقه والشعر والنثر والموسيقى والعلم الفلكي والكيمياء. لكن شهرته الأكبر جاءت بسبب مؤلفاته الشعرية التي تعتبر من روائع الأدب العربي القديم. كتب قصائد متنوعة الأشكال والمعاني تتناول مواضيع الحب والحكمة والطبيعة وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، كان له اهتمام كبير بالموسيقى وكان يعرف بلعب القانون ومنظم الموسيقى العربية القديمة.
إقرأ أيضا:الخط العربي المغربي الأصيلفي مجال العلم، ترك الشريف الرضي بصمة واضحة، حيث كان مهتماً بشكل خاص بفروع الرياضيات كالجيوباراسيتيكا والجبر وعلم الفلك والتنجيم وكيمياء الصناعة والصيدلة. كما أثرت أفكاره الفلسفية، مثل اعتقاده بتناسخ الأرواح وعمله على كتاب “تنقيح الأصول”. توفي الشريف الرضي سنة هـ ميلادية تاركا إرثا أدبياً وفكريا غنيا ما زالت آثارُه تُدرس وتُحتفى بها حتى اليوم، مما يؤكد مكانه ضمن قائمة كبار أعلام النهضة الإسلامية.
- أنا قدمت على وظيفة، وفي أثناء قبولي للعمل لم أقدر لظرف ما، وقمت بإرسال أختي لتحل محلي لمدة شهر، كيف
- إذا دعاني أحد معارفي لحضور مناسبة معينة ـ زواج أو غيره ـ ولم أحضر لظروف معينة، مع العلم أنني أستطيع
- الخوف من الوقوع في الكفر يخيفني، والأفكار لا تتوقف في عقلي، أعمل في مجال مختلط ويوجد زميل لي يقال إن
- أعمل في شركة تأمين تكافلي على الحياة، وقد اطلعت على كل الوثائق التأمينية، وهي ليس بها مانع شرعي؛ حيث
- هل يجوز أن أترك الدراسة من أجل مرضاة الله؟ علما بأنني حديث الالتزام، وقد نويت أن لا أعود للمعاصي، وأ