كان توفيق يوسف الحكيم شخصية بارزة في المشهد الأدبي العربي، حيث ساهم بشكل كبير في تطوير كل من المسرح والرواية العربية. ولد في مصر عام ولم يُعلن عنه حتى وفاته عام ، وكان دائم التألق في مختلف أشكال الكتابة الأدبية. بدأت رحلة الحكيم الإبداعية مع المقالات الصحفية قبل أن يتحول إلى كتابة الدراما والمسرحيات، مما جعله رائدًا حقيقيًا للمسرح العربي. يعد “أهل الكهف” أولى تجاربه الناجحة في هذا المجال، لكن شهرته حققت قمم جديدة بفضل ربعيته الدرامية المشهورة “الخمسة”. تناولت هذه الأعمال موضوعات اجتماعية وقومية مهمة، مستوحاة من الحقبة الاستعمارية والتطورات السياسية في العالم العربي.
بالإضافة إلى إنجازاته المسرحية، ترك الحكيم علامة واضحة في عالم الرواية العربية. تعتبر روايته “عودة الروح”، والتي حولتها لاحقًا إلى مسلسل تلفزيوني ناجح بنفس العنوان، واحدة من أكثر أعماله شهرة وتميزًا. كما أنه ألف قصص قصيرة ورواية تاريخية بعنوان “القاهرة الجديدة”. لم يكن تأثير الحكيم مقتصرًا على الفنون فحسب؛ بل حمل رسائل الحرية والديمقراطية والوطنية عبر كتاباته
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايد- إني قد أرسلت سؤالا لم يتم الإجابة عليه بل أحالوني إلى مجموعه من الفتاوى طبعا هذا لا يعد جوابا صريحا
- هل فهمي لمعنى الآية: وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم. صحيح؟ كنت أضع مبلغا من المال في البنك، وعندما أدركت
- إذا مات المسلم العاقل البالغ دون أن يلقن الشهادتين عند موته، فهل في ذلك دلالة على أي شيء؟ مع العلم ب
- Blue moon (ice cream)
- جازفت وقمت بعمل غريب وعجيب وهو محاولة تخفيف شعر لحيتي بالليزر رغم تحذير الطبيب لي بأنها من الممكن أل