بهاء الدين زهير، الشاعر المعروف باسم “زهير”، كان أحد أبرز الشخصيات الأدبية في عصر الدولة الأيوبية. ولد في القاهرة عام هجرى، وتلقى تعليمه هناك قبل أن يبدأ رحلاته المكثفة عبر مختلف البلدان العربية والإسلامية، بما في ذلك مصر والشام وأرمينية. اكتسب شهرة كبيرة بفضل موهبته الشعرية الاستثنائية، والتي جذبت انتباه العديد من الحكام الذين دعموه مالياً نظرا لمواضيع قصائده المتنوعة والرائعة.
اشتهر زهير بشخصيته الكريم والكريم النبيل والحليم، فضلا عن ثقافته الواسعة وحبه للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية. تأثر بهذه السمات الإيجابية حتى المؤرخون مثل ابن حليكان، الذي أشاد بصفحاته الشخصية خلال زيارته إلى القاهرة. تنوعت أعمال زهير الأدبية بين وصف الطبيعة الخلاب للأنهار والخمور وحدائق البستان، بالإضافة إلى شعر الهجاء والدراما والأغراض الرومانسية. رغم عدم وجود الكثير من الأعمال الهجائية لديه مقارنة بأجزاء أخرى من كتاباته، إلا أنها تظهر براعته اللغوية والفكاهة اللاذعة.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمن الجدير بالذكر أيضًا قدرته على التعبير عن المشاعر العميقة عند رثاء الأحباب، مستخدما نفس
- أنا شخص يدرس علم البرمجة، وأثناء دراستي لها، توجد لدينا مادة تتكلم عن الذكاء الاصطناعي. ومن جملة ما
- ضفدع أبلاستوديسكوس هيتيروفونيكوس
- هل يجوز لنا تسمية السور التالية بمسميات إضافية؟ وهل يجوز أن نطلق على السور مسميات؟ مثل: سورة النور:
- يقوم زوجي بمداعبتي لمدة تصل لساعة وقت الفجر بدون إتمام الجماع بسبب أني أخرج للعمل بعد صلاة الفجر مبا
- أعيش في فرنسا منذ مدة ومريض بالبواسير أستحي من الذهاب إلى الطبيب، هل يجوز لغير المسلم أن يرى عورتي ل