تناول نقاش صاحب المنشور إيناس الصالحي موضوع دور الأساطير والأدب والدين في تشكيل الهوية الثقافية، حيث أكد معظم المشاركين على الأهمية المركزية لهذه العناصر الثلاثة. أولاً، سلطوا الضوء على قدرة الأساطير والأدب – خاصة الأعمال الشعرية المؤثرة مثل أعمال نزار قباني – على نقل القيم وتعميق الشعور بالهوية الثقافية بطريقة فريدة. ثانياً، شدد البعض الآخر على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الجانب الديني، مستندين إلى أمثلة من القرآن الكريم التي توضح كيف يمكن للقصص والحكم المستخلصة منها أن تساهم بشكل كبير في بناء الهوية الثقافية.
في حين أجمع الحاضرون على أهمية كل من الأساطير والأدب والدين، فقد دعوا أيضًا إلى تحقيق توازن بينهما. فمثلاً، ذكرت ميلا بن زيدان بأهمية الجمع بين القصص الدينية والشعبية لتحقيق فهم أكثر شمولاً للتراث البشري. بالإضافة إلى ذلك، اقترح عزوز الصالحي النظر إلى هذا التوجه بتوسع أكبر أثناء استكشاف التاريخ والثقافة. وبالتالي، يعتبر جميع المشاركين أن الأساطير والأدب والدين يشكلون معًا أساسيات أساسية في تطوير وفهم الهويات الثقافية المختلفة عبر الزمن.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- قام زوجي بتطليقي مرتين عند المأذون ورجعنا ومنذ شهور ألقى اليمين للمرة الثالثة ولكنه ذهب لشيخ وأفتى ل
- ما هو القول في عبد الملك بن مروان والحجاج بن يوسف الثقفي وقتلهم لعبد الله بن الزبير؟ وما هو قول أهل
- كنت في حفل زفافي أرتدي فستانا يظهر يدي وجزءا من ظهري ورقبتي وما يليها، وكنت قد حجزت قاعة للنساء وأخر
- علمت في الآونة الأخيرة أن استثمار المال في البنوك غير الإسلامية يعتبر نوعا من المعاملات الربوية التي
- Fouad Elkaam