تستعرض قصيدة “إن المعارف للمعالي سلم” قيمة التعليم والمعرفة باعتبارهما أساسًا متينًا لصعود الأفراد نحو المجد والتفوق. تؤكد القصيدة أن المعرفة بمثابة سلّم يتيح الوصول إلى أعلى درجات القيادة والعظمة، حيث يرمز كل خطوة فيه لمستوى جديد من الفهم والإدراك. وبالتالي، فإن ارتفاع الإنسان عبر هذا السلم يقوده لتطوير قدراته الشخصية والاجتماعية، مما يزيد فرصه للحصول على مكانة رفيعة ومرموقة.
كما تنظر القصيدة إلى جانب العملي لهذا الأمر، مؤكدة أن المعرفة ليست مجرد وسيلة للسعادة الأخلاقية الخالصة، وإنما هي حاجة ضرورية لإدارة شؤون الحياة اليومية بكفاءة. فعلى سبيل المثال، تعتبر معرفة آيات القرآن الكريم أمراً بالغ الأهمية لمن يريد اتباع تعاليمه بشكل فعال وممارسة روحه وقواعده القانونية بصورة صحيحة. علاوة على ذلك، تساهم المعرفة في قدرة الفرد على إدارة الأمور العامة وحفظها، وفق ما جاء في بيت شعري آخر.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةوفي السياق الاجتماعي، تسلط القصيدة الضوء على دور التعليم في توحيد المجتمع خلف هدف مشترك يتمثل في الصالح العام. فهي ترى أن الثقافة والمعرفة موروثان جماعيان يجب استخدام
- إخواني: أريد نصيحة أبي يسب ويشتم ويحرمني من العيد وفرحته مع أن عمري لم يتجاوز 13,5 سنة أنا حياتي كله
- قال سبحانه في شأن بني إسرائيل: وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباؤوا بغضب من الله. ذلك بأنهم كانوا يكفرو
- زوجي وضع منشفة مبتلة على مفرش نجس، ثم رمى المنشفة علي، فجاءت المنشفة على يدي ووجهي وشعري، فقمت بغسل
- هل من السنة التصبح بسبع تمرات؟
- اقترب رمضان، وأنا أعمل في المساء، وبذلك لن أستطيع أن أصلي التراويح، وينتهي عملي في الثانية فجرا في ر