يتناول نص نقاش حول تأثير الشعر العربي الفصيح بوصفه مرآة صادقة للنفوس ورمزاً للحفاظ على الذاكرة الثقافية. ويؤكد صاحب المنشور، ناجي الكيلاني، وأعضائها الآخرون مثل ميلا بن عثمان وعلاء البركاني، على أهمية هذا النوع الأدبي باعتباره وسيلة فعالة للتعبير عن المشاعر الإنسانية بطريقة عالمية تفوق حدود اللغة والثقافة. يشير الكيلاني وبن عثمان إلى القدرة الاستثنائية لكل بيت شعري على نقل قصص متنوعة وتجاوز الزمان والمكان ليكون جسراً تواصلياً بين الأفراد بغض النظر عن اختلافاتهم اللغوية والثقافية. أما البركاني، فإنه ينصب تركيزه أكثر نحو الجوانب التراثية والتاريخية لهذا الفن، مؤكداً أنه يعكس بصورة دقيقة ملامح المجتمع وقيمه الثقافية خلال فترات زمنية سابقة. وفي المجمل، يجمع الحوار حول اعتقاد راسخ بأن الشعر العربي الفصيح ليس مجرد أداة للتعبير الشخصي فقط، ولكنه أيضاً حجر الأساس لحفظ الهوية الثقافية والحفاظ عليها للأجيال المقبلة.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّة- كنت أحلف أن أفعل أشياء، ولا أفعلها, وأحيانا أحلف ألا أفعل أشياء، وأعود وأفعلها، ولم أدرك عظمة هذا ال
- مماذا خلق أهل الجنة؟ من نور، أم من ماذا؟
- أعمل معلقا صوتيا، ومصمما لفيديوهات إشهارية. جاءني عرض لعمل فيديو إشهاري لمؤسسة خاصة بالاستشارة المال
- السكر البريطاني
- في الحي الذي أعيش فيه مسجد يؤمه إمام دعا في بعض خطب الجمعة للطاغوت مرة بالهداية، ومرة بالتوفيق، ومرة