في نقاش حاد حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، يُثير صاحب المنشور أمجد البوعزاوي تساؤلاً مثيراً: “لماذا نخاف من الذكاء الاصطناعي في التعليم ونسمح للشبكات الاجتماعية بالتجسس علينا؟” ويستند حجته الأساسية إلى فكرة أن فوائد الذكاء الاصطناعي التعليمية – مثل توفير تجارب تعليمية مخصصة وتقديم دعم شخصي للمتعلمين – تفوق مخاوف الخصوصية المرتبطة به. يؤكد أمجد على ضرورة تحدي المفاهيم التقليدية والانفتاح على مستقبل أكثر ابتكارًا وأكثر ذكاءً.
ومن جانبه، يتوافق قدور الشرقي مع وجهة نظر أمجد فيما يتعلق بثقة المجتمع غير المقيدة تجاه الشبكات الاجتماعية، ولكنه يشدد أيضًا على أهمية الحفاظ على سرية البيانات وضمان الأمان في سياق التعليم. فهو يعترف بفوائد الذكاء الاصطناعي ولكنّه يحذر من أنه يجب وضع ضوابط صارمة لحماية خصوصية الطلاب وحقوقهم الشخصية أثناء الاستخدام المحتمل لهذا التكنولوجيا الحديثة داخل البيئة الأكاديمية. وبالتالي فإن هذا النقاش يكشف عن توازن دقيق بين إمكانيات التحسين الذي يمكن أن يجلبها الذكاء الاصطناعي والت
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- هل يجوز لأب أن يطالب ابنه بإيجار سبع سنوات لبيت تعود ملكيتة طبعا للوالد فالابن كان يسكن في هذا البيت
- كنت أفعل معصية وفجأة ورد في ذهني وسواس خبيث فقلـت: أستغفـر الله ـ والمـقصـد مـن هذا استغفار الله على
- سبحان من جعل أفضل نعيم أو(لذةٍ) لي في الدنيا سجودي بين يديه، وأفضل نعيم أو(لذةٍ) في الآخرة النظر إلى
- كنت جالسا مع زوجتي أتكلم معها بخصوص الخيانة وشك الزوج في زوجته، وقبل أن أتكلم معها بهذا الخصوص كنت أ
- ستيفن هيليارد ستيرن