يتناول مقال “الثورة الصحية: ضرورة أم تطور تدرجي” موضوع الاستعداد للأوبئة المستقبلية من خلال استعراض آراء مختلفة داخل مجتمع صحفي واسع. يناقش هذا المجتمع فكرة تحويل الصحة إلى حق أساسي من حقوق الإنسان، مما يقود بعض الأفراد مثل رملة القروي لدعوة لتغيير جذري في السياسات الصحية. وهم يرون أن التركيز الحالي على الخدمات الأولية غير كافٍ ويتطلب إعادة ترتيب أولويات النظام الصحي بحيث تصبح الصحة ذات قيمة عليا.
من ناحية أخرى، يوجد فريق آخر يعزز نهجًا أكثر تدريجيًا نحو تطوير القطاع الصحي. بلقيس العروسي والفاسي بن زيدان هما مثالان بارزان لهذا الاتجاه الذي يؤكد على أهمية البنية التحتية الصحية وخطط طويلة المدى تشمل كافة الجوانب المرتبطة بالنظام الطبي. ورغم اعترافهم بأهمية التحسينات قصيرة الأجل، إلا أنها ليست كافية وحدهم لتحقيق الهدف المرجو.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولوفي وسط هذه المناظرة، نجد وجهات نظر متباينة بشأن مدى الحاجة للثورات الكبرى مقابل الإصلاحات الجزئية. تؤكد رحمة الهواري وإسلام بن صالح على ضرورة إجراء تغيرات كبيرة لا يمكن تحقيقها بالإصلاحات المحلية فقط. ومع ذلك، يشارك فاروق الدين
- طلب مني حلف يمين على كتاب الله للقيام بعمل ولحفظ معلوماته فحلفت اليمين وفي نص اليمين طلب مني الدعاء
- عندي إشكالية في التفريق بين الحيض، والاستحاضة، وأعاني من هذا الشيء شهرياً، خصوصاً أن معي مشاكل في ال
- تقوم بعض النساء عبر الانترنت بإرسال بعض الكلام إذا أردت زوجاً كأن تقوم بوصف نفسها مثلاً تصف شعرها وب
- مات عن زوجتين، وأربعة أبناء، وخمس بنات، وله أبناء أخ شقيق متوفى، وأبناء أخت شقيقة متوفاة، وأخت على ق
- قبل موعد أذان المغرب، قبل الإفطار بخمس دقائق، نزلت إفرازات قليلة جدا حوالي ثلاث نقاط بنية اللون، وبع