في مقال “التعاطف العملي والعدالة المؤسسية”، يناقش المؤلفون دور المظاهرات التعاطفية في مكافحة الظلم وتحقيق العدالة الاجتماعية. يقدم منصف بن فارس وجهة نظر ناقدة، مؤكدًا على الحاجة إلى حلول أعمق وأكثر استراتيجية بدلاً من الاعتماد فقط على المظاهرات لمعالجة جذور المشكلات. بينما يؤيد إسلام الرفاعي فكرة المظاهرات باعتبارها وسيلة فعالة لرفع مستوى الوعي وخلق ضغط اجتماعي لإحداث تغييرات جذرية. وتضيف محبوبة بن قاسم منظورًا سياسيًا واقعيًا، مشيرة إلى أهمية الجمع بين العمل الشعبي الاحتجاجي والجهد المؤسسي لتحقيق تغيير دائم. رغم الاختلافات في وجهات النظر، هناك اتفاق ضمني حول ضرورة حماية حقوق الإنسان ودعم أشكال مختلفة من النضال السياسي لمواجهة تحديات مثل الاستبداد والاستعمار وضمان حياة كريمة للجميع. يعكس هذا المقال جدلًا حيويًا حول كيفية تحقيق العدل الاجتماعي الفعال عبر وسائل عملية ومعمقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- لماذا في هذه الدنيا أحيانا نجد أن الأشخاص المذنبين و الغير بارين بوالديهم و الذين دائما يتصرفون بأنا
- توفي والدي (رحمه الله) عام 1997م وأقام منزلا على مساحة 100متر مربع تقريبا عبارة عن دورين الدور الأرض
- سافرت إلى أوروبا منذ 10 أشهر، وتركت زوجتي، وطفلي في دولة عربية مع أهلي. وأعرف حكم الشرع أنه لا يستحب
- إذا قال رجل لصديقه: أتتزوج ابنتي؟ فوافق صديقه، فهل يقع العقد؟ مع العلم أنها طفلة عمرها أربع سنوات، أ
- ماحكم التعطل عن العمل يوم الأحد لأن السوق الرئيس يكون مغلقا لكن البعض يقول إن فى ذلك تشبها مع أن هذا