تناولت نقاشات حول تطبيق مبدأ الديمقراطية وضرورة التوازن بين دور نخبة المفكرين والعلماء وسلطة اتخاذ القرار مقارنة بمشاركة الجمهور العام، خاصة فئة الشباب. أكد صاحب المنشور، عبد الناصر البصري، على أهمية كل جانب، حيث يتمتع الخبراء والمعرفة العميقة التي تساعدهم على تقديم آراء حكيمة. بينما أشاد أيضًا بدور الديمقراطية كوسيلة للمشاركة الشعبية المباشرة في صنع السياسات. دعا إلى تحقيق توازن غير متجانس يحترم حقوق الجميع دون تمييز، ودعا كذلك لزيادة فرص الحصول على التعليم السياسي وتعزيز الوعي العام عبر مختلف الطبقات الاجتماعية بما فيها الفئات الشابة.
ومن جهتها، قدمت هاجر الطرابلسي وجهات نظر مختلفة، مؤكدة أن مجرد زيادة المعرفة العامة قد لا تكون الحل الأمثل لتغيير مستدام. رأت أن المشكلة أعمق بكثير، وهي مرتبطة بانحيازات أخلاقية وقيمية موجودة بالفعل ضمن المؤسسات الديمقراطية نفسها، والتي غالبًا ما توجه الرأي العام حسب مصالح الإعلام الاقتصادي والمرتبط مباشرة بالنظام السياسي. لذا، اقترحت حاجة جذرية لإعادة النظر في طبيعة السياسة وكيفية استخدام السلطة بشكل أكثر عدالة وإنسانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةوفي السياق نفسه، طرح أحمد الهيتمي مداخ
- أنا أعمل في وزارة حكومية، والدوام الرسمي 9 ساعات ينتهي في الساعة 2 ظهرا، نُكلَف بأعمال إضافية، وهي:
- هل صحيح أن النبي لم يرد عنه حديث صحيح فيما يخص الاستمناء؟ السؤال ليس عن حكم الاستمناء بل كيف أن النب
- خالتي ترسل لوالدتي كل سنة مبلغًا معينًا من المال - قرابة 2000 ريال سعودي - وهي عادة رمضانية, وفي رمض
- لي أخت تبلغ الخامسة والثلاثين من العمر، تزوجت قبل ثلاث سنوات ونصف من ابن عم لنا، وبعد سنتين اكتشفت و
- هل يعد الاجتماع للعزاء وخاصة أنه قد أخذ بُعدا اجتماعيا وليس عباديا وأصبح عادة وليس عبادة وتفرضه ضرور