في نقاش حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الخدمات العامة، سلط صاحب المنشور وإخلاص بن زيدان الضوء على مخاوف بشأن فقدان العنصر البشري ومسائل الخصوصية. حيث أكد صلاح الدين القاسمي على الحاجة الملحة لتوازن دقيق بين اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي والحفاظ على المشاركة البشرية الفعالة. واقترح نموذجًا هجينًا يعزز التعاون بين الإنسان والتكنولوجيا لتحقيق هذا التوازن. ومن جهته، شدد كريم الدين بن صالح على الدور المحوري للتكنولوجيا الحديثة، خاصة تلك المرتبطة بالتشفير، لحماية خصوصية الأفراد وضمان سلامتها. ويؤكد كلا الطرفين أنه رغم تحديات الثورة الرقمية، يمكن حل قضية الخصوصية عبر تطبيق تدابير أمنية فعالة ومعايير تنظيم أفضل لاستخدام هذه التقنيات بشكل أكثر ذكاء واستدامة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول تحقيق مرونة اجتماعية تسمح باستغلال فوائد الذكاء الاصطناعي دون المساس بحقوق الأفراد وحفظ استقرارهم الوظيفي.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)- علماؤنا الأفاضل: هل يجوز أن أقول لعنة الله علي إن كنت من الكاذبين، وهل هذا حلف بغير الله؟
- السلام عليكم ورحمة الله يقول صلى الله عليه وسلم{أنت ومالك لأبيك}، ونعلم أن الولد من كسب والده، وأن ا
- وجدت بقعة صفراء على ثوبي ولا أعلم هل هي بول أم لا؟ وكنت أضع الثوب فوق أحد الكنبات في الصالة وشككت هل
- في الجنة ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على بال بشر. هل هو حديث أم آية؟ و أيضا بما أن آدم عليه
- إذا كانت اليد اليمنى مقطوعة فهل يتشهد في الصلاة ويحرك أصبعه في اليد اليسرى؟