في هذا النص، تقدم جميلة الصمدي وجهة نظر مثيرة للاهتمام حول دور التكنولوجيا في العلاقات الأسرية والتعليم العالي. تشير إلى الحاجة الملحة لإعادة النظر في الطريقة التي ندمج بها التكنولوجيا مع الحياة الأسرية ومسيرة التعليم العليا. تقترح جميلة استراتيجيات مبتكرة مثل الاستثمار في برامج التعليم التقني ضمن بيئة المنزل، مما يسمح للأطفال بتعلم مهاراتهم الرقمية جنبًا إلى جنب مع علاقاتهم الأسرية. بالإضافة إلى ذلك، توصي بإقامة “مساء تكنولوجيا” أسبوعي كوسيلة لتقوية الروابط العائلية وتعزيز المهارات التقنية لدى جميع أفراد الأسرة.
من جهته، يوافق بدر الحمامي على أهمية دمج التكنولوجيا في العلاقات الأسرية، مؤكدًا أنها يمكن أن تعزز التواصل وتوفر فرص التعلم المشترك بين أفراد الأسرة. وبالتالي، فإن هذه الأفكار تسلط الضوء على إمكانات استخدام التكنولوجيا ليس فقط لتحقيق الإنجازات الأكاديمية ولكن أيضًا لبناء روابط أقوى داخل الأسرة.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيلي- مَن درَّس الناس تدريسًا خاطئًا, ولم يكن متعمدًا – لجهله, وظنه أنه على الحق -وبعد مرور الأيام تبين أن
- إعطاء الهدايا فى أعياد الميلاد الشخصية... بفضل الله أنا لا أحتفل بهذه الأعياد إطلاقاً مثل ما يفعل بع
- هل يجوز وصف الملائكة الكرام بأنهم القوى والخاصيات الموجودة في المخلوقات؟
- أرجو أن توضحوا لي موضوع رؤية هلال شهر رمضان المبارك، وهل صيامنا يوم السبت صحيح أم أننا سبقنا الشهر،
- زوجي إنسان طيب جدا، نعيش في الغرب مند 10 سنوات ليس لدي عائلة هنا وهو كل عائلتي هنا منذ أكثر من 7 سنو