تدور قصة “التسامح” حول مجتمع صغير يعيش في تنافر دائم بسبب خلاف تاريخي حول ملكية قطعة أرض ثمينة. رغم جهود الجد عبد الله، الرجل الحكيم المعروف بتسامحه وكرمه، لإصلاح الوضع، ظلت العداوة قائمة. ومع ذلك، تغير كل شيء عندما تعرض ابن عبد الله الأكبر لحادث مؤسف أدى إلى إصابته الخطيرة. هنا، أظهر سكان القرية وحدتهم ودعمهم لعمر، بما في ذلك خصومه السابقون، مما عزز الروابط الاجتماعية بينهما. وبعد شفاء عمر، جمع الجد عبد الله الجميع في مجلس تأملي حيث أكد على أهمية التسامح والعفو. وفي النهاية، تم تسوية الخلاف القديم بمساعدة الجيران ذوي النوايا الطيبة. هذه التجربة الملهمة جعلت دروس التسامح والرحمة جزءًا أساسيًا من ثقافة القرية وتعليمها الجديد، ليصبح الوادي مكان سلام وحب بدلاً من المكان الذي يعرف بالنزاعات القديمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي جزاكم الله خيرا يتعلق بالعلاقة الزوجية والطلاق , فزوجتي أحيانا تطلب مني الطلاق لأسباب تافهة فح
- كيف تحسب عدد أيام الدورة للحائض؟ هل إذا حاضت في منتصف اليوم يحسب يوما كاملا أم ماذا؟ وكذلك الأحوال ا
- إني سيدة ولدي ثلاثة أطفال، وأريد التوقف عن الإنجاب وذلك لبخل زوجي، ما حكم الدين؟ بارك الله فيكم.
- مسجدنا أقيم على مقبرة كنا نعتقد أنها نبشت تماما، لكن تبين لنا أثناء أشغال توسعة أنه لا يزال هناك بقا
- كنت مؤخرا عند أهلي، واشتريت من مركز تسوق بالحي بعض الأغراض، وعند عودتي للبلد الذي أقطن فيه لاحظت أن